91

اللمع

اللمع

پژوهشگر

فائز فارس

ناشر

دار الكتب الثقافية

محل انتشار

الكويت

فان كَانَ الْمُضمر مَنْصُوبًا حسن الْعَطف عَلَيْهِ بِغَيْر توكيد تَقول رَأَيْتُك ومحمدا فان كَانَ الْمُضمر مجرورا لم تعطف عَلَيْهِ إِلَّا بِإِعَادَة الْجَار تَقول مَرَرْت بك وبزيد وَنزلت عَلَيْهِ وعَلى جَعْفَر وَلَو قلت مَرَرْت بك وَزيد كَانَ لحنًا على أَنهم قد أنشدوه (فاليوم قربت تهجونا وتشتمنا ... فَاذْهَبْ فَمَا بك وَالْأَيَّام من عجب) // الْبَسِيط //

1 / 97