142

اللؤلؤ المرصوع

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

ویرایشگر

فواز أحمد زمرلي

ناشر

دار البشائر الإسلامية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۵ ه.ق

محل انتشار

بيروت

ژانرها

حدیث
٤٨٤ - حَدِيث: مَا من رمان إِلَّا ويلقح بِحَبَّة من رمان الْجنَّة. مَوْضُوع، كَمَا قَالَه ابْن قيم الجوزية.
٤٨٥ - حَدِيث: مَا من عبد صلى عَليّ إِلَّا خرجت الصَّلَاة مسرعة من فِيهِ، فَلَا يبْقى بر وَلَا شَرق وَلَا غرب إِلَّا وتمر بِهِ وَتقول: أَنا صَلَاة فلَان ابْن فلَان صلى على الْمُخْتَار من خلق الله، فَلَا يبْقى شَيْء إِلَّا وَصلى عَلَيْهِ، ويخلق الله من تِلْكَ الصَّلَاة طائرا لَهُ سَبْعُونَ ألف جنَاح، فِي كل جنَاح سَبْعُونَ ألف ريشة، فِي كل ريشة سَبْعُونَ ألف وَجه، فِي كل وَجه سَبْعُونَ ألف فَم، فِي كل فَم سَبْعُونَ ألف لِسَان، كل لِسَان يسبح الله بسبعين ألف لُغَة، وَيكْتب لَهُ ثَوَاب ذَلِك كُله. ذكره الْجُزُولِيّ وَغَيره. قَالَ الفاسي شَارِح الدَّلَائِل: لم أَجِدهُ، بل أَشَارَ الْعِرَاقِيّ إِلَى وَضعه، وَالله أعلم.
٤٨٦ - حَدِيث: مَا من لَيْلَة إِلَّا يُنَادي مُنَاد: يَا أهل الْقُبُور، من

1 / 163