الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Al-Mawahibi d. 1119 AH
109

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

پژوهشگر

حمزة مصطفى أبو توهة

ناشر

أروقة للطباعة والنشر

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

ژانرها

٨١٦. وَلَا يُضَافُ اسْمٌ لِمَا بِهِ اتَّحَدْ ... مَا صَدَقَا إِذْ ذَاكَ فِي اللَّفْظِ فَقَدْ ... ٨١٧. فَائِدَةً كَمَا بِذَاكَ لَمْ يُفَدْ ... مَعْنًى وَأَوِّلْ مُوهِمًا إِذَا وَرَدْ ... ٨١٨. وَبَعْضُ الَاسْمَاءِ يُضَافُ أَبَدَا ... أَوْ لَا يُضَافُ أَبَدًا وَالمُبْتَدَا ... ٨١٩. لِظَاهِرٍ وَمُضْمَرٍ مِثْلَ (لَدَى) ... وَبَعْضُ ذَا قَدْ يَأْتِ لَفْظًا مُفْرَدَا ... ٨٢٠. وَبَعْضُ مَا يُضَافُ حَتْمًا امْتَنَعْ ... فِي اللَّفْظِ قَطْعُهُ فَلَيْسَ يُقْتَطَعْ ... ٨٢١. وَمِنْهُ فِي الفَصِيحِ مَا لَيْسَ يَقَعْ (^١) ... إِيلَاؤُهُ اسْمًا ظَاهِرًا حَيْثُ وَقَعْ (^٢) ... ٨٢٢. كَـ (وَحْدَ، لَبَّيْ، وَدَوَالَيْ، سَعْدَيْ) ... وَكَـ (حَنَانَيْ) وَكَذَا (هَذَاذَيْ) ... ٨٢٣. وَغَيْرُ (وَحْدَ) خُصَّ بِالمُخَاطَبَيْ ... وَشَذَّ إِيْلَاءُ (يَدَيْ) لِـ (لَبَّيْ) (^٣) ... ٨٢٤. وَأَلْزَمُوا إِضَافَةً إِلَى الجُمَلْ ... بَعْضًا مِنَ الأَلْفَاظِ لَكِنْ ذَاكَ قَلّْ ... ٨٢٥. وَمِنْهُ وَهْوَ مُطْلَقًا بِهَا اتَّصَلْ ... (حَيْثُ، وَإِذْ) وَإِنْ يُنَوَّنْ يُحْتَمَلْ ... \٣٠ أ\ ... حُكْمًا كَذَا مَا كَانَ ذَا لَهُ أُخِذْ ... ٨٢٦. إِفْرَادُ (إِذْ) وَمَا كَـ (إِذْ) مَعْنًى كَـ (إِذْ) ... ٨٢٧. حُكْمُ (إِذَا، أَوْ إِذْ) وَلَكِنْ حِينَئِذْ ... أَضِفْ جَوَازًا نَحْوُ (حِينَ جَا نُبِذْ) ... ٨٢٨. وَابْنِ أَوَ اعْرِبْ مَا كَـ (إِذْ) قَدْ أُجْرِيَا ... أَوْ كَـ (إِذَا) حَمْلًا إِذَا مَا بُنِيَا ... ٨٢٩. وَعَمَلًا بِالأَصْلِ حَيْثُ أُبْقِيَا ... وَاخْتَرْ بِنَا مَتْلُوِّ فِعْلٍ بُنِيَا ... ٨٣٠. وَقَبْلَ فِعْلٍ مُعْرَبٍ أَوْ مُبْتَدَا ... مَعْ خَبَرٍ بَنَوْا بِثَبْتٍ وَرَدَا (^٤) ...

(^١) في "م": "كان امتنع". (^٢) في "م": "يقع". (^٣) يشير إلى قول بعض بني أسد: دَعَوْتُ لِما نابَنْى مِسْوَرًا ... فَلَبَّى فَلبَّىْ يَدَي مِسْوَرِ انظر: الكتاب ١\ ٣٥٢ والمحتسب ١\ ٧٨ واللباب ١\ ٤٦٥. (^٤) إشارة إلى قول موبال بن جهم المدحجي: ألم تعلمى يا عمرك اللَّه أننى ... كريم عَلَى حينَ الكرام قليل انظر: أمالي القالي ١\ ٣٩ وشرح التسهيل ٣\ ٢٥٦.

1 / 116