الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
پژوهشگر
حمزة مصطفى أبو توهة
ناشر
أروقة للطباعة والنشر
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م
ژانرها
٧٧٦. (عَلَى) لِلِاسْتِعْلَا وَمَعْنَى (فِي، وَعَنْ ... وَمِنْ، وَمَعْ، وَالبَا) وَلِلتَّعْلِيلِ عَنّْ ...
٧٧٧. وَزِيدَ وَالإِضْرَابُ فِيهَا قَدْ يُظَنّْ ... بِـ (عَنْ) تَجَاوُزًا عَنَى مَنْ قَدْ فَطَنْ ...
٧٧٨. وَقَدْ تَجِي مَوْضِعَ (بَعْدَ، وَعَلَى ... وَفِي، وَمِنْ، وَالبَا) وَتُعْطِي البَدَلَا ...
٧٧٩. وَجَاءَ فِي مَوْضِعِ لَامٍ عَلَّلَا (^١) ... كَمَا (عَلَى) مَوْضِعَ (عَنْ) قَدْ جُعِلَا ...
٧٨٠. شَبِّهْ بِكَافٍ وَبِهَا التَّعْلِيلُ قَدْ ... أُثْبِتَ وَالأَكْثَرُ نَفْيَهُ اعْتَقَدْ ...
٧٨١. وَكَـ (عَلَى) أَوْ مِثْلَ بًا وَذَا يُرَدّْ ... يُعْنَى وَزَائِدًا لِتَوْكِيدٍ وَرَدْ ...
\٢٨ ب\ ... كَمَا (عَلَى) (^٢) فِعْلًا أَتَى مُسْتَعْمَلَا ... ٧٨٢. وَاسْتُعْمِلَ اسْمًا وَكَذَا (عَنْ، وَعَلَى) ...
٧٨٣. وَاسْمَيْنِ جَانِبًا وَفَوْقًا مَا تَلَا ... مِنْ أَجْلِ ذَا عَلَيْهِمَا (مِنْ) دَخَلَا ...
٧٨٤. وَ(مُذْ، وَمُنْذُ) اسْمَانِ حَيْثُ رَفَعَا ... خَبَرًا اوْ بِالِابْتِدَاءِ رُفِعَا ...
٧٨٥. أَوْ أُولِيَا مَا صَدْرُهُ اسْمًا وَقَعَا ... أَوْ أُولِيَا الفِعْلَ كَـ (جِئْتُ مُذْ دَعَا) ...
٧٨٦. وَإِنْ يَجُرَّا فِي مُضِيٍّ فَكَـ (مِنْ) ... مَعْنًى إِنِ المَاضِي بِتَعْرِيفٍ قُرِنْ ...
٧٨٧. وَإِنْ يُنَكَّرْ رَادِفَا (إِلَى، وَمِنْ) ... هُمَا وَفِي الحُضُورِ مَعْنَى (فِي) اسْتَبِنْ ...
٧٨٨. وَبَعْدَ (مِنْ، وَعَنْ، وَبَاءٍ) زِيدَ (مَا) ... وَالجَرُّ بَاقٍ غَالِبًا وَرُبَّمَا ...
٧٨٩. تَكُفُّ (مِنْ) وَالبَا خِلَافَ (عَنْ بِمَا) ... فَلَمْ يَعُقْ (^٣) عَنْ عَمَلٍ قَدْ عُلِمَا ...
٧٩٠. وَزِيدَ بَعْدَ (رُبَّ) وَالكَافِ فَكَفّْ ... فَيَدْخُلَانِ جُمْلَةً وَذَا اتَّصَفْ ...
٧٩١. بِكَثْرَةٍ كَمَا بِقَوْلِهِ وَصَفْ ... وَقَدْ تَلِيهِمَا وَجَرٌّ لَمْ يُكَفْ ...
٧٩٢. وَحُذِفَتْ (رُبَّ) فَجَرَّتْ بَعْدَ (بَلْ) ... كَقَوْلِهِ "بَلْ بَلَدٍ" (^٤)
وَذَاكَ قَلّْ ...
(^١) ضبطت في "م": "عُلِّلَا". (^٢) يكتب حينئذ بالألف القائمة "علا". (^٣) في "م": "تعق". (^٤) إشارة إلى قول رؤبة: بل بلدٍ ملء الفجاج قتمُه ... لا يُشترى كتّانه وجَهْرَمُهْ انظر: المسائل البصريات ١\ ٦٩٧ وأمالي ابن الشجري ١\ ٢١٨ وشرح المفصل ٥\ ٢٧.
1 / 113