Al-Imāʾ ilā Zawāʾid al-Amālī wal-Ajwāʾ
الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء
ناشر
أضواء السلف
ویراست
الأولى
سال انتشار
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
ژانرها
[٢٥٣] مسندُ عثمانَ بنِ حُنيفٍ الأنصاريِّ
٤٢٣٤ - عن عثمانَ بنِ حُنيفٍ قالَ: كانَ رسولُ اللهِ ﷺ قبلَ أنْ يقدَمَ مِن مكةَ يَدعو الناسَ إلى الإيمانِ باللهِ وتصديقًا بِه قولًا بلا عملٍ والقبلةُ إلى بيتِ المقدسِ، فلمَّا هاجَرَ إلينا نزلَتْ الفرائضُ ونَسخت المدينةُ مكةَ والقولَ فيها، ونسخَ البيتُ الحرامُ بيتَ المقدسِ، فصارَ الإيمانُ قولًا وعملًا.
أمالي ابن بشران (٨٣٨) أخبرنا أبومحمد دعلج بن أحمد بن دعلج: حدثنا محمد بن أيوب الرازي، وأمالي الشجري (١/ ٢٥) أخبرنا أبوبكر بن ريذة قال: أخبرنا الطبراني قال: حدثنا أحمد بن زهير قال: حدثنا أبوحاتم محمد بن إدريس الرازي،
قالا (محمد بن أيوب ومحمد بن إدريس): حدثنا عبدالله بن محمد بن داود بن أبي أمامة بن سهل بن حنيف الأنصاري: حدثنا سعد بن عمران بن هند بن سعد بن سهل بن حنيف، عن أبي بكر بن (١) عبدالرحمن بن عثمان بن سهل بن حنيف، عن أبيه، عن جده عثمان بن سهل بن حنيف، أنه سمع عمه عثمان بن حنيف يقول .. (٢).
(١) في أمالي الشجري: عن أبي بكر عبدالرحمن .. .
(٢) المجمع (١/ ٥٥): رواه الطبراني في الكبير وفيه جماعة لم أعرفهم.
و(٢/ ١٤): وفيه سعد بن عمران قال أبوحاتم هو مثل الواقدي، والواقدي متروك.
5 / 16