25

غم و اندوه

الهم والحزن

پژوهشگر

مجدي فتحي السيد

ناشر

دار السلام

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۲ ه.ق

محل انتشار

القاهرة

ژانرها

عرفان
هَلْ لِلْمُؤْمِنِ رَاحَةٌ دُونَ لِقَاءِ اللَّهِ؟
٤٥ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنِي صَالِحُ بْنُ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ النَّاجِيِّ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أَصْبَحَ فِي هَذِهِ الْقَرْيَةِ مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَقَدْ أَصْبَحَ مَهْمُومًا مَحْزُونًا فَفِرُّوا إِلَى رَبِّكُمْ وَافْزَعُوا إِلَيْهِ فَإِنَّهُ لَيْسَ لِمُؤْمِنٍ رَاحَةٌ دُونَ لِقَائِهِ»
٤٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ اللَّيْثِيِّ، ثنا أَبُو النَّضْرِ، عَنِ الْأَشْجَعِيِّ، عَنْ شُجَاعٍ أَبِي مَرْوَانَ، عَنِ الْحَسَنِ قَالَ: «حَقٌّ لِامْرِئٍ الْمَوْتُ مَوْرِدُهُ وَالسَّاعَةُ مَوْعِدُهُ وَالْوُقُوفُ بَيْنَ يَدَيْ مَشْهَدِهِ أَنْ يَطُولَ حُزْنُهُ»
مِنْ مَعَانِي الْحُزْنِ عِنْدَ السَّلَفِ الصَّالِحِ
٤٧ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِي أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ أَبِي عُثْمَانَ هَذَا هُوَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ أَيُّوبَ، عَنِ الْمُعْتَمِرِ، عَنْ تَمِيمٍ الْكَلَاعِيِّ، عَنِ ابْنِ الْأَوْزَاعِيِّ، قَالَ: " سُئِلَ أَبِي، عَنِ الْخُشُوعِ؟ فَقَالَ: «الْحُزْنُ»

1 / 50