الضعفاء الكبير
الضعفاء الكبير
پژوهشگر
عبد المعطي أمين قلعجي
ناشر
دار المكتبة العلمية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
۱۴۰۴ ه.ق
محل انتشار
بيروت
ژانرها
علوم حدیث
١٢ - أَشْعَثُ بْنُ سَعِيدٍ أَبُو الرَّبِيعِ السَّمَّانُ حَدَّثَنَا آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ: سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ: أَبُو الرَّبِيعِ السَّمَّانُ: عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ وَأَبِي بِشْرٍ وَأَبِي هَاشِمٍ رَوَى عَنْهُ وَكِيعٌ وَأَبُو نُعَيْمٍ لَيْسَ بِمَتْرُوكٍ، وَلَيْسَ بِالْحَافِظِ عِنْدَهُمْ. قَالَ الْبُخَارِيُّ: وَقَالَ ابْنُ مَعِينٍ: لَيْسَ بِثِقَةٍ. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ: أَشْعَثُ بْنُ سَعِيدٍ أَبُو الرَّبِيعِ السَّمَّانُ لَيْسَ بِشَيْءٍ. حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ زَكَرِيَّا الْبَلْخِيُّ قَالَا: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ: مَا سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ أَشْعَثَ بْنِ سَعِيدٍ شَيْئًا قَطُّ. حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ هُشَيْمٌ: بَلَغَنِي أَنَّ شُعْبَةَ يَغْمِزُ أَبَا الرَّبِيعِ السَّمَّانَ. حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: أَشْعَثُ بْنُ سَعِيدٍ أَبُو الرَّبِيعِ السَّمَّانُ حَدِيثُهُ لَيْسَ بِذَاكَ، مُضْطَرِبٌ. حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودٍ قَالَ: حَدَّثَنَا الْأَعْيَنُ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الرَّبِيعِ السَّمَّانَ
وَمِنْ حَدِيثِ أَبِي الرَّبِيعِ مَا حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ: حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ السَّمَّانُ قَالَ: حَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِذَا مَسَّ الْخِتَانُ الْخِتَانَ فَقَدْ وَجَبَ الْغُسْلُ»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النَّصِيبِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا شَيْبَانُ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ السَّمَّانُ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِي لَيْلَةٍ سَوْدَاءَ مُظْلِمَةٍ فَنَزَلْنَا مَنْزِلًا فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَأْخُذُ الْأَحْجَارَ فَيَجْعَلُهَا مَسْجِدًا، فَيُصَلِّي فِيهِ، فَلَمَّا أَصْبَحْنَا إِذَا نَحْنُ صَلَّيْنَا لِغَيْرِ الْقِبْلَةِ، فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ: صَلَّيْنَا لِغَيْرِ الْقِبْلَةِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ ﵎: ﴿وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ﴾ [البقرة: ١١٥] وَلَهُ غَيْرُ حَدِيثٍ مِنْ هَذَا النَّحْوِ لَا يُتَابَعُ عَلَى شَيْءٍ مِنْهَا، وَأَمَّا حَدِيثُ سَالِمٍ فَيُرْوَى بِأَسَانِيدَ جِيَادٍ ثَابِتَةٍ عَنْ عَائِشَةَ وَأَمَّا حَدِيثُ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ فَلَيْسَ يُرْوَى مَتْنُهُ مِنْ وَجْهٍ يَثْبُتُ
1 / 30