البستان في إعراب مشكلات القرآن
البستان في إعراب مشكلات القرآن
پژوهشگر
الدكتور أحمد محمد عبد الرحمن الجندي
ناشر
مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٣٩ هـ - ٢٠١٨ م
ژانرها
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 13
1 / 15
(^١) ينظر: العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية ١/ ٤٢٣، الأعلام للزركلي ١/ ١٠٤. (^٢) ينظر: السلوك في طبقات العلماء والملوك للجَنَدِيِّ ٢/ ١٧٧، بغية الوعاة ١/ ٢٩٩، طبقات المفسرين للداودي ١/ ٣٤، هدية العارفين للبغدادي ١/ ١٠٤، معجم المؤلفين لكحّالة ١/ ١٧٧. (^٣) ينظر: مجلة معهد المخطوطات العربية مج ١ ج ٢ ص ٢٠٠. (^٤) وقد وردت نسبته عند الأستاذ/ فؤاد سيد: "الجيلي" بالياء، ينظر: مجلة معهد المخطوطات العربية مج ١ جى ٢ ص ٢٠٠، وهذا تصحيف، والصواب "الجِبْلِيُّ" بالباء الموحدة: نسبةً إلى مدينة جِبْلةَ، ويُقال: مدينة ذي جِبْلةَ، وهي مدينة مشهورة بالجنوب الغربِيِّ من إِبَّ بمسافة سبعة كيلو مترات، وكانت تُسمى قديمًا ذاتَ النَّهْرَيْنِ؛ لأنها كانت بَيْنَ نَهَرَيْنِ كبيرين جاريين في الصيف والشتاء، ابتناها عبدُ اللَّه بنُ على الصُّلَيْحيُّ سنة (٤٥٨ هـ)، وسمّاها جِبْلةَ باسم يهوديٍّ كان يبيع الفَخّارَ فيها قبل عمارتها، ثم انتقل إليها أحمدُ بنُ عليِّ بنِ محمدٍ الصُّلَيْحيُّ وزَوْجتُهُ أَرْوَى بنتُ أحمد، وصارت جِبْلةُ بعد ذلك عاصمةً للدولة الصُّلَيْحِيّةِ، وفيها يقول عبدُ اللَّه بنُ يَعْلَى الصُّلَيْحِيُّ: [بحر الكامل] هَبَّ النَّسِيمُ، فبتُّ كالْحَيْرانِ... شَوْقًا إلى الأَهْلِينَ والجِيرانِ ما مِصْرُ ما بَغدادُ ما طَبَرِيّةٌ... بمدِينةٍ قد حَفَّها نَهْرانِ خَدِدٌ لها شامٌ وحَبٌّ مُشْرِقٌ... وَالتُّعْكَرُ العالي المُنِيفُ يَمانِ =
1 / 17
= وقال أحد الشعراء: [بحر الكامل] يا حَبَّذا أرضُ الحُصَيْبِ، وحَبَّذا... في جِبْلةٍ أهلٌ لنا ورِفاقُ وتقع البلدة على هضبة مسطحة متدرجة، وهي على ارتفاع نحو ٦٧٤٥ قدمًا من سطح البحر. ينظر: معجم البلدان لياقوت ٢/ ١٢٣، ١٢٤، تاج العروس للزبيدي: جبل، معجم المدن والقبائل اليمنية ص ٨٠، ٨١، إعداد/ إبراهيم أحمد المقحفي، منشورات دار الكلمة، صنعاء، (١٩٨٥ م). (^١) الحَنَفُ: الاعوجاجُ في الرِّجْل، وهو أن تُقْبِلَ إحدى إبْهامَي رِجْلَيْهِ على الأخرى، وبه سُمِّيَ الأَحْنَفُ بنُ قَيْسٍ، الصحاح ٤/ ١٣٤٧، اللسان: حنف. (^٢) الورقة ٣٤٧/ أ من المخطوط، وانظر ٥/ ١٥٠ من التحقيق. (^٣) في بغية الوعاة ١/ ٢٩٩. (^٤) في طبقات المفسرين ١/ ٣٤. (^٥) ١/ ١٠٤.
1 / 18
(^١) المدارس الإسلامية في اليمن ص ٧٤، ٢٠٩، ومثله قال الدكتور إميل يعقوب في المعجم المفصل في اللغويين العرب ١/ ٣٣. (^٢) السلوك في طبقات العلماء والملوك ٢/ ١٧٧. (^٣) في العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة الرسولية ١/ ٤٢٣. (^٤) في الأعلام ١/ ١٠٤. (^٥) في معجم المؤلفين ١/ ١٧٧. (^٦) المستدرك على معجم المؤلفين ص ٤٢.
1 / 19
(^١) ينظر: السلوك للجَنَدِيِّ ٢/ ١٧٧، العقود اللؤلؤية ١/ ٤٢٣، بغية الوعاة ١/ ٢٩٩، طبقات المفسرين للداودي ١/ ٣٤، الأعلام للزركلي ١/ ١٠٤، معجم المؤلفين لكحالة ١/ ١٧٧. (^٢) بالفتح ثم الكسر، والزاي مشدّدة كتقِلّ، قاعدة اليمن في متأخر الزمن، وأما قاعدة اليمن القديمة فصنعاء، وهي مدينة عظيمة ذات أسوار وقصور، كانت دار ملك بني أيوب ثم بني رسول من بعدهم. معجم البلدان لياقوت: تعزّ، تاج العروس للزبيدي: عزز، الجغرافيا لابن سعيد المغربي: الإقليم الأول.
1 / 20
(^١) بنو رَسُولٍ يُنسَبُونَ إلى جَدِّهِم محمدِ بنِ هارونَ بنِ أبي الفتح، من أولاد جَبَلةَ بن الأَيْهَم، ينظر: العقود اللؤلؤية للخزرجي ١/ ٢٦، ٢٧، وقال يحيى بن الحسين: "وكان محمد بن هارون جليل القدر، عظيم المَنْزِلة عند الملوك، فقَرَّبهُ أحد الخلفاء العباسية، وأدناه واختص به، ورفع عنه الحجاب، وكان يرسله إلى من يريد من الملوك بما يريده من الأمور الخفية والأسرار المكتومة من غير كتاب، ثقةً بصدقه وأمانته، وأُطلِقَ عليه اسم رسول، فلا يُعرَفُ إلا به عند أكثرِ الناس، وأقام مدةً في العراق، ثم انتقل إلى مصر فسكنها". غاية الأماني في أخبار القطر اليماني ١/ ٤١٩، وينظر: تاريخ اليمن لليمانيِّ ص ١٨٥. (^٢) كان عُمَرُ بنُ عليٍّ نائبًا عن الملك المسعود الأيوبي على اليمن، فلما تُوُفِّيَ الملك المسعود بمكّةَ سنة (٦٢٦ هـ)، استقل عُمَرُ بن عليِّ بن رسول بحكم اليمن، وأسس الدولة التي عُرفت بالدولة الرسولية، ينظر: العقوب اللؤلؤية ١/ ٤٤، غاية الأماني ليحيى بن الحسين ١/ ٤١٨، تاريخ اليمن لليمانيِّ ص ١٨٥. (^٣) ينظر: مقدمة تحقيق كتاب غاية الأماني في أخبار القطر اليماني ١/ ٣٧، تاريخ اليمن لليماني =
1 / 21
= ص ١٨٥: ١٨٨، معجم الأنساب والأسرات الحاكمة في التاريخ الإسلامي للمستشرق زامباور ص ١٨٤، الأعلام للزركلي ٥/ ١٧٣. (^١) ينظر: العقود اللؤلؤية ١/ ٤٤، ٨٢، تاريخ ابن خلدون ٥/ ٥١٠، ٥١١، غاية الأمانِي ليحيى ابن الحسين ص ٤١٨، ٤٣٣، معجم الأنساب والأسرات الحاكمة في التاريخ الإسلامي للمستشرق زامباور ص ١٨٤، وذكر الشيخ عبد الواسع اليمانِي أن الملك المنصور قُتِلَ سنة (٦٤٩ هـ)، تاريخ اليمن ص ١٨٥، وينظر: الأعلام للزركلي ٥/ ٥٦. (^٢) ينظر: العقود اللؤلؤية للخزرجي ١/ ٩٠، ٢٧٥، تاريخ ابن خلدون ٥/ ٥١١، غاية الأمانِي ليحيى بن الحسين ١/ ٤٣٣، ٤٧٦، معجم الأنساب والأسرات الحاكمة في التاريخ الإسلامي ص ١٨٤، تاريخ اليمن لليمانيِّ ص ١٨٥، الأعلام للزركلي ٨/ ٢٤٣، ٢٤٤. (^٣) ينظر: العقود اللؤلؤية ١/ ٢٨٤، ٢٩٧، تاريخ ابن خلدون ٥/ ٥١١، غاية الأماني ١/ ٤٧٦، ٤٧٧، معجم الأنساب والأسرات الحاكمة في التاريخ الإسلامي ص ١٨٤، تاريخ اليمن لليمانِيِّ ص ١٨٥، ١٨٦، الأعلام للزركلي ٥/ ٦٩. (^٤) ينظر: العقود اللؤلؤية ١/ ٢٩٩، ٤٤٠، تاريخ ابن خلدون ٥/ ٥١١، غاية الأمانِي ليحيى بن =
1 / 22
= الحسين ١/ ٤٧٦، ٤٧٧، معجم الأنساب والأسرات الحاكمة في التاريخ الإسلامي ص ١٨٤، تاريخ اليمن لليمانِيِّ ص ١٨٦. (^١) ينظر في هذا ما كتبه الدكتور شوقي ضيف عن الحركة العلمية في اليمن في كتابه "تاريخ الأدب العربِيِّ: عصر الدول والإمارات" ص ٥٢ - ٨١. (^٢) الأعلام ٥/ ٥٦. (^٣) المدارس الإسلامية في اليمن ص ٧ من المقدمة.
1 / 23