============================================================
المتظببين من إذا داخل(1) الملوك ، فبسطوه تكبر على العامة ، وحرمهم العلاج(2)، وغلظ لهم القول، وبسر(4) فى وجوههم (1) فذلك المحروم المنقوص() . فذعا الحكيم إلى أضداد هذه الخصال (1) فى الأصل : (دخل): (2) يرى افلاطون أن الطبيب هو شافى المريض ، لا جامع الال- جهورية 56 .
(التجد- بسر) (2) بسر: قطب وجهه (4) وحديتا عالج بعضن اطباء أوربا قوما من البدائيين فلم يعترفوا لهم بأى فضل ، بل كانوا يودون اخذ أجر من الطبيب ، وكأنهم هم الذين قدموا خدمة له ، ومع هذا ينمخر الأطباء بأهم لم يتغلوا عن واجبهم . برجسون . مشبعا الدين والأخلاق (149)، (5) للرازى هنا منهج يتم فى السلوك الخير. وقد وضحه (فى الطب الروحانى ص 92) بقوله : وإن الإنسان إذا لوم العدل والعقة، وأقل من مماحكه الناس ومجاذبتهم سلم منهم على الامز الا كثر، وإذا ضم إلى ذلك الإفضال عليهم ، والنصبح والرحمة لهم ؛ أونى منهم المحبة، ونلاحظ أن الراوى هنا بحاول إصلاح أخلاق نفوس الاطباء قبل ال يدا هؤلاء فى إصلاخ أجسام الرضى، وقد اهتم الرازى بهذين (الطب الروحانى صه1) الميدانين فى الطج.
صفحه ۳۸