============================================================
تطاطا(1).
وان المخدوم إذا أحمسن إلى من يختصه لنفسه من المتطبيين، حد ذلاك المتطبب، في حفظ صحته ومداراة علتة ، وقد صدق -العمرى - الحكيم أبقراط، (2 حيث قال : صانع الطبيب (1) يلاحظ هنا أن الرارى ميل الى ذكر بعض القواين الكلية رمن كتب الرازى المفقود "تقسيم الأمراض وأسبابها وعلا جاتها على 4رح(فهرست 418).
وكتاب . تلخيص كتاب العال والامراض، وكتاب تلنيص كتاب المواضع الالة، (الفهرست 419).
وكتاب و العلة اليسية بعضها أعسر تعرفا وعلاجا من الغليظة : هكتاب والعلل القائلة لعظمها والقاتلة لظهورها بفتة، وكتاب الملل المشكلة، (الفهرست 420) (2) ابقراط460- 470ق . م - طبيب يونانى معررف، چيعلاق عليه أبو الطب . درس بأثيتا، واستكمل ذراستة خلال أسفاوه قصل الطب عن الخرافات واللغيبيات، وأقامه على أساس علمى، فكان
صفحه ۳۶