============================================================
وينابن فيه مذهب النظر والمناظرة نصيح اللسان إذ خاطب حين الادراك إن خوطب مموله من رجال الأندلس على بقي بن مخلد ، وكانت له رحلة لقي فيه جلة من أهل العلم لفي الديرى نعاء رسمع منه مصف عبد الرزاف . وسمع من ابي بزبد القراطيي : ومن أين عبد الرحب البرقي .ومن علي بن عبد الزيز . ومن علي بن الميارك ومن عبيدبن محمد الكتوري : ومن احمد ين شعيب الثاني : ومن أبي عيد اله الحين ن بيى بن سعيد ، ومن فرات بن محمد العبدي: و بالأندلس من بفي بن مخلد ، ومحمد بن وضتاح ، وإبراهيم بن قاسم بن هلال . ومن محمد ابن عيد السلام الخشني: ول حكابة حسنة حدتني بها عن أحمد كانب ا الديري ا . قال لي : ذكر ابن معين وكثرة كلامه في الرجال فعنفه ابو أحمد كاتب ا الدري ا وقال : " من أبن له الاحاطة رفة جبع الناس؟*. تم قال هذا : بحيى بن سعيد وعبد الرحمن بن مهدي قيل
لما إن روح بن عبادة يروي عناابن أبي ذبب مصتقا صينفعافقالا :"... ما خلق اله جل وعز ذلك شينا * . قال حلي بن المني : فلقي معن بن عيسى بالمدينه فذكر تبادة فترحم عليه وقال : ان كان ابن ابي ذيب قد أيف مصنفا في اخر عمره فألح عيادة علبه في آن أسبعه ابنه روحا فمعناه معه عليه قال : فسالته أن يخرج لي كتبه نأخرجها . قال : فلما أتيت أعلت ب ذلك ابن مهدي وبحيى بن سعيد فكان جواب أحدهما : "وفوق كل تي علم عليم " . ولا ادري 180) ما قال الآخرء قال اين المدائني : فحكبت ذلك / لروح نقال : ما بسرتي أتك فعطلت ما فعلت إذا صح أمري بي سا بيني وبين اله حل وعزه : الحن بن سعد من نال الرياسة وأدرك درجة السؤدد رشوور في الأحكام في أيام الخليفة عبد اله وحمه الله واتصل ذلك له في صدر أيام أمير المؤمنين رحمه الله . وتولى فسم الصدقات مع غيره فانا ثم استأذن يعد ذلك كله أمير المؤمنين رحمه الله ني الحج فأنن له فانصل له حال الانقباض . وسمع منه تاس كثير من أهل قرطهة.
نوفي يوم الجمعة يوم عرفة سنة 332. رمولده بوم الأربعاء اخر يوم من شعبان سنة 244.
ال حن بن سلمون .من اهل قرطبة رحمه انه و السسن بن سلمة بن معلى بن موصل بن اللباد مولى بني حبيب بن عبد الملك بن عمر بن د
صفحه ۷۲