============================================================
قال محيد : قال بعف الرراة : كان محمد بن فاسم ين هلال أقل إخوته علما غيرأنه كان له ت ومدي بلحفه بهم ويحله محلم : وكان عابدا سجتهدا وهو صلى على اخيه ابراهيم بن قاسم بن هلال: وفي في استهلال ثترال ننة 294 وهو ابن سبع وثماني ستة 14. محمد بن چنادة . من اهل إشبيلية اكان مسد بن بنادة من أهل العلم ومن العلماء السقدمين . وكانت له روابة بالاندل( ع لي فادرك انحارث بن بكين ويونس بن عبد الأعلى وابا الطامر وسلمة بن سيب ربني عد الحكم ثلاثتهم . فشارك اصحابه المتفضم ذكرهم في الفتيا نم انفرد بالعلم والرياسة في الكوره إلى اخريات أيام ايراهيم بن حجاج وكان ابراهيم يدخل عليه ويكنر زيارته فلا يتحرك لدخوله عليه ولا لخروجه شه لد أخبري علي بن أبي شيبة أر الأمير عبد الله رحمه الله وجه موسى 7 بن محمد والكلبي 5321) محمد بن غالب بن الصفار إلى ابن حجاج فركبوا في بعض الأيام مع ابن حجاج إلى ابن جنادة تهدوه على ما عفدره على إبراهيم فواقه ما تحرك لدخولهم ولغد ادتى محمد بن غالب فأقعده مع فسه لا غير وافترق القوم فقعدوا عبى مرافق كانت ني البيت وأنا واقف عليهم فلت انقضى له وقاموا قال: با علي فرب دوابه واحلهم " :فخرجت معهم ففال لي موسى : ل الحمدفه الذي أيقى للعلم منل هذه البقية *. فقال محمد بن غالب : واله ما نظرت إلى ابن تادة فط إلانذكرت هيبة محمد بن عيد الحكم وجلالته وهيننه " .
قال محمد بن حارث : قال لي عنمان بن محمد القرى : فال لي محمد ين غالب العمفار: لي الخليفة محمد رحمه اله عاملا من عماله بعرف بابن كونر إنببلية فلما احنل بها جار وعنف واساء السيرة فنحل وجوه البلد وفيهم معمد بن جنادة إلى باب الخليفة محمد رحمه الله فتظلعوا وكوا فخرج فنى من عند الخليفة رضي الله عنه إلى القوم رهم في مجلس الوزراء ققال : " يقول لكم الأمير : ما رأينا في أجنادنا ولا في أهل كورنا قوما أكذب منكم تظلمت من عاملنا ولم يقم عندكم الا أربعبن يوما فما عسى أن يفم في أربعين بوما " . فاندفع محمد بن جنادة فقال : " فد نزل علينا المجوس فأقاموا ثلاثة أيام نمنعهم أنفنا ونحاربهم بيوفنا فما بفي لهم علينا سيد ولا بد فكيف بعدوملط لا تكلمه بلان ولا ترفع إلبه يدا أقام فنا أربعين بوما " . فلما دخل الفنى
صفحه ۱۴۱