56

مارهای بهشت

أفاعي الفردوس

ژانرها

م ودعه يدلج في سراه

دعه فأم الطفل تم

لكه كما ملكت سواه

لسريرها خلجاته

ولمرشفيها مرشفاه

ونساء هذا العصر إن

أحببن أطعمن الشفاه

أما قلوب العاشقا

ت فإنها وآخجلتاه!

1929

صفحه نامشخص