106

مارهای بهشت

أفاعي الفردوس

ژانرها

سي فيصدي الهتاف في أبواقي: «أهلك المائتون في رحمي الحب

ب وسموا الزلال في ترياقي

فطرحت الأقزام في أسواقي

عبرا للدمار في العشاق

ورأيت الفردوس لفت أفاعي

ه غصوني وكمشت أوراقي

وتراءت لي الطبيعة دنيا

من كمال نسيقة الأذواق

فرأيت الجماد شبعان حبا

كل صدر عليه ثدي ساق

صفحه نامشخص