ادب الاملاء و الاستملاء

السامعانی d. 562 AH
61

ادب الاملاء و الاستملاء

أدب الاملاء والاستملاء

پژوهشگر

ماكس فايسفايلر

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٠١ - ١٩٨١

محل انتشار

بيروت

وَإِذَا رَوَى الْمُمَلِّي حَدِيثًا فِيهِ كَلامٌ غَرِيبٌ فَسَّرَهُ أَوْ مَعْنَى غَامِضٌ بَيَّنَهُ وَأَظْهَرَهُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ زاهرُ بْنُ طَاهِرٍ الشَّاهِدُ قَرَأْتُ عَلَيْهِ بِخُوَارِ الرَّيِّ أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْبَيْهَقِيُّ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ سَمِعْتُ إِسْمَاعِيلَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الشَّعَرَانِيَّ يَقُولُ سَمِعْتُ جَدِّي يَقُولُ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ أَكْثَمَ يَقُولُ قَالَ أَبُو أُسَامَةَ تَفْسِيرُ الْحَدِيثِ خَيْرٌ مِنْ سَمَاعِهِ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ وَجِيهُ بْنُ طَاهِرٍ الْخَطِيبُ بِقَصْرِ الرِّيحِ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْحَافِظُ أَنا أَبُو بِشْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَارُونِيُّ أَنا أَبُو سَعْدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الإِسْتِرَابَاذِيُّ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْحَاكِمُ بِمَرْوَ ثَنَا مَحْمُودُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَرْوَزِيُّ ثَنَا يَحْيَى بْنُ أَكْثَمَ الْقَاضِي ثَنَا حَمَّادُ بْنُ أُسَامَةَ سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ يَقُولُ تَفْسِيرُ الْحَدِيثِ خَيْرٌ مِنَ الْحَدِيثِ أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الدَّبَّاسُ بِبَغْدَادَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الثَّابِتِيُّ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ السُّوذَرْجَانِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ مَنْدَةَ أَنا مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الطَّرْسُوسِيُّ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارَمِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ قَالَ قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لَكَتَبْتُ بِجَنْبِ كُلِّ حَدِيثٍ تَفْسِيرَهُ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الْمُظَفَّرِ الْقَاضِي بِالْمُوصِلِ فِي جَامِعِهَا أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ خَلَفٍ الشَّيْرَازِيُّ بِنَيْسَابُورَ أَنا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَحْمَشٍ الزِّيَادِيُّ أَنا أَبُو عُثْمَانَ عَمْرُو بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْبَصْرِيُّ ثَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ حَبِيبٍ الْعَبْدَيُّ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ كُنَّا عِنْدَ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ فَحَدَّثَنَا بِحَدِيثِ الزُّهْرِيِّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ اسْتَنْشَقَ فَلْيُنْثِرْ وَمَنِ اسْتَجْمَرَ فَلْيُوتِرْ قَالَ سُفْيَانُ لَا تَدْرُونَ وَلا تَسْأَلُونَ قَالَ رَجُلٌ مِنْ عَرَضٍ ترْضى يَقُول مَالِكٍ فَقَالَ سُفْيَانُ أَلا تَعْجَبُونَ مِنْ هَذَا يَقُولُ لِي تَرْضَى بِقَوْلِ مَالِكٍ أَوَ تَدْرِي مَا مَثَلِي وَمَثَلُ مَالِكٍ إِنَّمَا مَثَلِي وَمَثَلُ مَالِكٍ كَمَا قَالَ جَرِيرٌ ... وَابْنُ اللَّبُونِ إِذَا مَا لُزَّ فِي قَرَنٍ ... لَمْ يَسْتَطِعْ صَوْلَةَ الْبُزْلِ الْقَنَاعِيسِ ... فَمَا قَالَ مَالِكٌ قَالَ قَالَ هُوَ الاسْتِنْجَاءُ قَالَ فَهُوَ كَمَا قَالَ

1 / 61