أتوصل لحديث بهذا النص.
ل أتوصل لحديث بهذا النص.
8) البيت من مجزوء الكامل ولى أصل إلى قائله والإنسان يرتفع إلى درجة الاختصاص.، والقربى بأربع منازل من التقوى.
باللتوف والرجاء والدرادة والمحبة. فمتى خاف مقاع ربه شهى النفس عن الحوى ومتى رجا خسى ، ومتي أراد صير عال إدراك المبتغى ، ومتيل أحب ترك ما سوى الحق .
قال عليه السلام : «حبك الشيء يعمى ويصة» (6)4 . وقال بعض الحكاء.
معناه يعمى الأولياء عن مرأع غير البارى عز وعلا(7) ، كما يعمي الكفار والفساق عن مراعاة غير الدنيا () وكما أن للتقزب من الله تعالى بأربع منازل كذا أيضا يبعد عنه بأربع منازل: بالكسل وترك العمل والوقاحة والانهماك.
التمبز في دنيا الخخير والتقرب إلا الله تعالى بدرجات متفاوتة من العمل والايمان.
ومتى ترك العمل رين على قلبه، فعوقب بالحجاب ، ، ومتى توقح غشى على قلبه(7) فعوقب بالإبعاد. ومتى اخهمك(8) طبع على قلبه، ، فعوقب بالطرد من الجنه ، بعود بالله من هذه المنزلة ، فنجد بها: يداه يد تطول إلى المخازى ومن طلب العلا خلقت قصرة وتستوقفه في بلوغ المنزلة ذو هتة(13) ثزلت عن أن يقال لها كأنها قد تعالت عن مدي الهمم : مزاولتها علىن الدوام | ى: مال عن القصد وعن الطريق، وينطبق على هؤلاء قول الله تعال: ( أولكيك الزبرت يصكم ألله ماف قلوبهو فأعرض عنهع[الن 62 ) يريد العمل علن إرضاء الله تعال.
أظهر المجون والفسق علانية.
صفحه نامشخص