ادای آنچه واجب است از بیان ساختگیها در رجب
كتاب أداء ما وجب من بيان الوضاعين في رجب
پژوهشگر
محمد زهير الشاويش
ناشر
المكتب الإسلامي
شماره نسخه
الأولى ١٤١٩ هـ
سال انتشار
١٩٩٨ م
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
ادای آنچه واجب است از بیان ساختگیها در رجب
ابن دحیه کلبی d. 633 AHكتاب أداء ما وجب من بيان الوضاعين في رجب
پژوهشگر
محمد زهير الشاويش
ناشر
المكتب الإسلامي
شماره نسخه
الأولى ١٤١٩ هـ
سال انتشار
١٩٩٨ م
(١) قال الدارقطني ذلك في كتابه "السنن" (الصفحة ٥٢٥) عقب هذا الحديث. (٢) كأنه يعني الإمام أحمد فهو أقرب مذكور موصوف ب "الإمام" عند المصنف قبل سطور، لكن لم أر أحدًا عزى هذه العبارة للإمام أحمد ولا لغيره من أئمة الجرح والتعديل، وأقرب ما وقفت عليه ما روى ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" (١/ ٢/ ١٥٦) عن أبي طالب قال: سمعت أبا عبد الله يعني أحمد بن حنبل يقول: كان الحجاج من الحفاظ. قلت: فلم ليس هو عند الناس بذاك قال: لأن في حديثه زيادة على حديث الناس، ليس يكاد له حديث إلا فيه زيادة. وعن حرب بن إسماعيل قال: قلت لأبي عبد الله يعني أحمد بن حنبل: حديث الحجاج عن الزهري؟ قال: يقولون: لم يلق الزهري، وكان يروي عن رجال لم يلقهم، وكأنه ضعفه.
1 / 146