ادای آنچه واجب است از بیان ساختگیها در رجب
كتاب أداء ما وجب من بيان الوضاعين في رجب
پژوهشگر
محمد زهير الشاويش
ناشر
المكتب الإسلامي
شماره نسخه
الأولى ١٤١٩ هـ
سال انتشار
١٩٩٨ م
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
ادای آنچه واجب است از بیان ساختگیها در رجب
ابن دحیه کلبی d. 633 AHكتاب أداء ما وجب من بيان الوضاعين في رجب
پژوهشگر
محمد زهير الشاويش
ناشر
المكتب الإسلامي
شماره نسخه
الأولى ١٤١٩ هـ
سال انتشار
١٩٩٨ م
(١) قال ابن الصلاح في "المقدمة": الغريب من الحديث كحديث الزهري وقتادة وأشباهما من الأئمة ممن يجمع حديثهم إذا انفرد الرجل عنهم بالحديث سمي غريبًا. قال ابن كثير في "مختصره" (١٨٧): "وقد يكون ثقة، وقد يكون ضعيفًا، ولكل حكمه". يعني فالأول صحيح غريب. والآخر ضعيف غريب، ومن الأول حديث "إنما الأعمال بالنيات ... " فإنه صحيح غريب. انظر الباعث الحثيث (٦٢) . ولعل الغريب الذي عناه أبو داود فيما رواه المصنف عنه هو من النوع الآخر الضعيف، وإلا فظاهر كلامه مشكل لأنه مخالف لما هو المعروف في علم المصطلح من الاحتجاج بما تفرد به الثقة مثل حديث "إنما الأعمال.... ". (ن) .
1 / 141