اعلام مغرب و اندلس در قرن هشتم
أعلام المغرب والأندلس في القرن الثامن
پژوهشگر
الدكتور محمد رضوان الداية
ناشر
مؤسسة الرسالة
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٣٩٦ هـ - ١٩٧٦ م
محل انتشار
بيروت
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
اعلام مغرب و اندلس در قرن هشتم
ابن احمر خزرجی d. 807 AHأعلام المغرب والأندلس في القرن الثامن
پژوهشگر
الدكتور محمد رضوان الداية
ناشر
مؤسسة الرسالة
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٣٩٦ هـ - ١٩٧٦ م
محل انتشار
بيروت
ژانرها
(١) السلطان أبو فارس عبد العزيز المريني بن أبي الحسن علي: أصلح الدولة بعد استبداد وزراء الدولة وقتلهم بعض السلاطين، وتخلص من الوزير عمر بن عبد الله الياباني. ووصف أبو فارس بعلو الهمة وحسن السيرة وهو ساعد أمير غرناطة محمد الخامس على استرجاع الجزيرة الخضراء، واستولى على مدينة تلمسان. وإليه لجأ لسان الدين بن الخطيب بعد خروجه عن غرناطة تاركا الغني بالله «محمد الخامس» النصري. وتوفي أبو فارس عبد العزيز سنة ٧٧٤. (٢) بدأت عادت تعظيم يوم المولد النبوي في المشرق، وانتقلت إلى المغرب «والأندلس» على يد أبي العباس العزفي بسبتة فكان يعقوب المريني أول من احتفل به في المغرب، ثم انتقل هذا الرسم إلى الأندلس. قال ابن خلدون في وصف احتفال الأندلس بالعيد «وكان يحتفل-بالأندلس-في الصنيع بليلة العيد، والدعوة، وإنشاد الشعراء، اقتداء بملوك المغرب». وانظر دراسة عن عصر ابن الاحمر «القرن الثامن» في كتابي دراسة عن نثير فرائد الجمان لابن الاحمر-طبع دار الثقافة ببيروت-العدد ١٨ من سلسلة المكتبة الأندلسية. (٣) في م شجامها، وهو تصحيف. وسجم الدمع: سال. وجاد المطر القوم: عم أرضهم، وجادت العين: كثر دمعها. كذا البيت في النسختين.
1 / 236