لقد ركب الجدار سواه حصانه
كأنه يا أبي قاصد يحارب
ويزعق ثم يلكز في كصابه
إلى أن جرى دمه سكايب
ويهدر مثل ليث غاب أروع
ترج الأرض منه والكتائب
يريد الحيط يطلع فيه يغزي
وقلبه للقا والحرب طالب
إذا ولت رجالك قال باطل
وإن ولت عداك قال طائب
Página desconocida