وأنا الآن في سرور وفخر
أهب السيف معلنا صدق فخرك
فتقبل يا سيد الجند إعجا
با من العرش والرعايا بقدرك
وخذ السيف ظافرا شارة الذك
رى لنصر، وليبق مرآة نصرك! (يتناول القائد الأعظم السيف ويقبله، ثم ينشد هذا الشعر التالي قبل الجلوس وتعود مرندا إلى مجلسها.)
القائد الأعظم :
بوركت يا مولاتي
وبقيت نور حياتي
ضاعفت نصري هكذا
Página desconocida