الزوج :
ولم يرد عليك.
الشاب :
لم يلتفت إلي ... شباب هذه الأيام!
الزوج :
ذهب في أي اتجاه؟
الشاب :
وكيف أعرف؟ قلت لك لم يرد، اختفى وراء هذه الهضبة، عبرها كالمهر الطائر في الريح، أتعرف ماذا فكرت حين رأيته وهو يجري؟
الزوج :
ماذا يا شيخ؟
Página desconocida