La certeza
اليكين
Investigador
ياسين محمد السورس
Editorial
دار البشائر الإسلامية
٢٥ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، ثنا أَبُو زَكَرِيَّا الْبَلْخِيُّ، ثنا مُبَشِّرُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عُتْبَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي، وَيَقِينًا حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لَا يَمْنَعُنِي رِزْقًا قَسَمْتَهُ لِي، وَرِضًا مِنَ الْمَعِيشَةِ بِمَا قَسَمْتَ لِي»
٢٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَبَلَةَ، ثنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، ثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي هِلَالٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَعْفَرٍ: " أَنَّ رَجُلًا أَصَابَهُ مَرَضٌ فَمَنَعَهُ مِنَ الطَّعَامِ وَالنَّوْمِ، فَبَيْنَا هُوَ لَيْلَةً سَاهِرٌ ⦗٤٤⦘ سَمِعَ وَجْبَةً فِي حُجْرَتِهِ، فَإِذَا هُوَ يَسْمَعُ كَلَامًا فَوَعَاهُ فَتَكلَّمَ بِهِ فَبَرَأَ مَكَانَهُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعْبُدُكَ وَلَكَ أُصَلِّي، فَاجْعَلِ الشِّفَاءَ مِنْ جَسَدِي، وَالْيَقِينَ فِي قَلْبِي وَالنُّورَ فِي بَصَرِي، وَالشُّكْرَ مِنْ صَدْرِي، وَذِكْرَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ فِي لِسَانِي، أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي، وَارْزُقْنِي مِنْكَ رِزْقًا غَيْرَ مَمْنُوعٍ وَلَا مَحْظُورٍ»
٢٦ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَبَلَةَ، ثنا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ، ثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي هِلَالٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي جَعْفَرٍ: " أَنَّ رَجُلًا أَصَابَهُ مَرَضٌ فَمَنَعَهُ مِنَ الطَّعَامِ وَالنَّوْمِ، فَبَيْنَا هُوَ لَيْلَةً سَاهِرٌ ⦗٤٤⦘ سَمِعَ وَجْبَةً فِي حُجْرَتِهِ، فَإِذَا هُوَ يَسْمَعُ كَلَامًا فَوَعَاهُ فَتَكلَّمَ بِهِ فَبَرَأَ مَكَانَهُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعْبُدُكَ وَلَكَ أُصَلِّي، فَاجْعَلِ الشِّفَاءَ مِنْ جَسَدِي، وَالْيَقِينَ فِي قَلْبِي وَالنُّورَ فِي بَصَرِي، وَالشُّكْرَ مِنْ صَدْرِي، وَذِكْرَكَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ فِي لِسَانِي، أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنِي، وَارْزُقْنِي مِنْكَ رِزْقًا غَيْرَ مَمْنُوعٍ وَلَا مَحْظُورٍ»
1 / 43