37

(الباب الحادي عشر بعد المائتين) فيما نذكره من تسمية مولانا علي ع يعسوب المؤمنين من النسخة العتيقة التي قدمنا ذكرها أن أولها ما جاء

- عن رسول الله ص في قوله لعلي ع أنت أخي في الدنيا والآخرة.

(الباب الثاني عشر بعد المائتين) فيما نذكره من كتاب كفاية الطالب الذي قدمنا ذكره من الباب الرابع والأربعين في تسمية النبي ص لعلي ع أنه فاروق هذه الأمة يفرق بين الحق والباطل وهو يعسوب المؤمنين.

(الباب الثالث عشر بعد المائتين) فيما نذكره من كتاب كفاية الطالب أيضا الذي قدمناه في أن النبي ص قال- علي يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين من الباب السادس والخمسين.

(الباب الرابع عشر بعد المائتين) فيما نذكره من كتاب سنة الأربعين للسعيد فضل الله الراوندي من الحديث الرابع والعشرين وفيه رجال الجمهور في تسمية النبي ص لمولانا علي ع يعسوب المؤمنين.

(الباب الخامس عشر بعد المائتين) فيما نذكره من الجزء الثاني من فضائل أمير المؤمنين تأليف عثمان بن أحمد المعروف بابن السماك الذي أثنى عليه الخطيب في تاريخه في تسمية رسول الله ص لمولانا أمير المؤمنين علي يعسوب المؤمنين.

(الباب السادس عشر بعد المائتين) فيما نذكره من كتاب مناقب علي بن أبي طالب وفضائل بني هاشم من نسخة عتيقة يقارب تاريخها بثلاثمائة سنة رواها محمد بن يوسف الفراء المقري في تسمية النبي ص لعلي ع يعسوب المؤمنين والمال يعسوب الكفار وفيه من رجال الجمهور.

Página 122