، أو يقول: «رَبِّ اغْفِرْلِي، رَبِّ اغْفِرْلِي» (١) .
ما يقول في التشهُّد:
«التَّحِيَّاتُ للهِ، والصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، السَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَه إِلاَّ اللهُ، وَأشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ» (٢) .
الصيغة الأفضل للصلاة على النبيِّ ﷺ، بعد السلام عليه والتشهُّد:
(١) أخرجه ابن ماجَهْ؛ كتاب: إقامة الصلاة والسُّنّة فيها، باب: ما يقول بين السجدتين، برقم (٨٩٧)، عن حذيفةَ ﵁. وهذه الرواية موافقة لرواية النسائي في كتاب: الصلاة، باب: الدعاء بين السجدتين، برقم (١١٤٦)، والحديث صحّحه الألباني ﵀. انظر: صحيح ابن ماجه برقم (٧٣١) . (٢) جزء من حديث أخرجه البخاريُّ؛ كتاب الأذان، باب: التشهُّد في الآخرة، برقم (٨٣١)، عن عبد الله بن مسعود ﵁، ومسلم؛ كتاب: الصلاة، باب: التشهُّد في الصلاة، برقم (٤٠٢)، عنه أيضًا.
1 / 16