ابْن عبد قيس، وَمِنْهُم من مَاتَ فرسه فِي الْغَزْو فَقَالَ اللَّهُمَّ لَا تجْعَل لمخلوق على منَّة، ودعا الله فأحياه، فَلَمَّا وصل إِلَى بَيته قَالَ يَا بني خُذ سرج الْفرس فَإِنَّهُ عَارِية، فَأخذ سَرْجه فَمَاتَ، وَهُوَ (صلَة بن أَشْيَم) .
وَكَانَ سعيد بن الْمسيب لما خلى فِي الْمَسْجِد أَيَّام الْحرَّة سمع الْأَذَان من قبر النَّبِي [ﷺ] .
وَكَانَ عمر بن عتبَة بن فرقد يُصَلِّي يَوْمًا فِي شدَّة الْحر فأظلته غمامة.