17

La última voluntad

الوصية لابن قدامة

Géneros

هذا مرائي!

فقال يوما في نفسه:

والله ما حصلت على شيء، فلو جعلت عملي لله.

فما زاد على أن قلب نيته فكان إذا مر بهم بعد قالوا:

هذا رجل صالح!

2- ومن ذلك العجب.

Página 46