اتبعتني فلا تسألني عن شيء). وفي مريم: (فاتبعني أهدك)، هذه الأحرف كلها بالياء.
٢١٨ - وأما قوله: (ومن يبتغ غير الإسلام دينًا)، بالغين؛ لأنه شرط، والتمام على: (دينًا).
٢١٩ - وفي بني إسرائيل: (وابتغ بين ذلك سبيلًا)، بالغين، والتمام على: (سبيلًا)؛ لأنه أمر.
٢٢٠ - وفي القصص: (ولا تبغ الفساد)، الوقف على الغين، والتمام على: (الفساد).
٢٢١ - وفيها أيضًا: (وابتغ فيما آتاك الله)، بالغين؛ لأنه أمر.
٢٢٢ - وأما قوله: (سلام عليكم، لا نبتغي الجاهلين)، يوقف بالياء؛ لأنه في معنى الخبر، أي: وليس نبتغي الجاهلين.
٢٢٣ - وفي يوسف: (ما نبغي، [٧٩/ب] هذه بضاعتنا)، يوقف على الياء؛ لأنه خبر.
٢٢٤ - وأما قوله تعالى: (كيف يهدي الله قومًا)، يوقف بالياء؛ لأنه استفهام، وهو في موضع رفع.
٢٢٥ - وفي النور: (يهدي الله لنوره من يشاء)، بالياء؛ لأنه خبر، والتمام على: (يشاء).