Revelación y Realidad: Análisis de Contenido
الوحي والواقع: تحليل المضمون
Géneros
نبئوني بعلم إن كنتم صادقين ، والإيمان بالكتب السابقة مثل التوراة،
قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين . فالإيمان لا يكون إلا بدليل. والدعوى لا تكون إلا ببرهان، وما لا دليل عليه يجب نفيه كما قال المناطقة المسلمون.
والثاني:
التصديق بالأنبياء السابقين، وبمراحل الوحي السابقة، فمحمد خاتم الأنبياء، والإسلام خاتم الرسالات حوالي عشرين مرة،
ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل الكتاب ، وهو الكتاب المصدق لما معهم،
ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم ، وهو كتاب مبارك بلسان عربي مبين،
نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه ، وما بين يديه هي التوراة. فالإنجيل مصدق للتوراة، والقرآن مصدق للتوراة والإنجيل،
ومصدقا لما بين يدي من التوراة ، وهو تصديق الرسول للأنبياء السابقين،
ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم . فالإيمان بالكتب المنزلة واحد،
ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به . فلا يمكن الإيمان ببعض الكتب والكفر بالبعض الآخر،
Página desconocida