Ilusión de Constantes: Lecturas y Estudios en Filosofía y Psicología

Cadil Mustafa d. 1450 AH
172

Ilusión de Constantes: Lecturas y Estudios en Filosofía y Psicología

وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس

Géneros

حيث الخلايا الفردة تشيد متعضيا أكبر. وبدلا من لفظة

Organism

فإنهم يتبعون دارون في استخدام لفظة

(السكان/ مجتمع الأفراد). يعرف دارون الأنواع في حدود سكان من أفراد متفردة وليس من أفراد يشتركون في ماهية عامة. و«السكان» منظومة جينية وسلوكية وإيكولوجية يتنافس أعضاؤها فيما بينهم ويتنافسون ككل مع أعضاء الأنواع الأخرى. بهذا الفهم لا تعود الفروق الفردية قصورات أو اختلالات أو مصادفات كما يحلو للماهوي تسميتها، وإنما الفروق الفردية شيء محوري في فهم الطبيعة السائلة للأنواع على المدى الطويل.

ارفع مزايا التقسيم قدر المستطاع وعوض عيوبه

إذا كان فلاسفة البيولوجيا على صواب فينبغي أن يكون منظرو النموذج الطبي قادرين على اقتراح منظومات تصنيفية بديلة لتعريف الزملات، وقد يكون لدى كل منظومة مجموعات مختلفة من الزملات. تنشأ المخططات التصنيفية على مستويات مختلفة من التحليل، متضمنة (على سبيل المثال لا الحصر) المستوى الجيني، المستوى النيوروكيميائي، المستوى التشريحي، المستوى الاجتماعي الثقافي. وقد لا تكون هذه المخططات متشاكلة (يماثل أحدها الآخر في الشكل). وسيكون لكل تصنيف «صدق»

Validity

لأغراض معينة، ولكن لا يمكن أن يسمى أي منها التصنيف الحق.

يفضل البعض النماذج «البعدية» التي تم اكتشافها بالقياس النفسي، وينتقدون النماذج «القاطيغورية» المكتشفة إكلينيكيا لأنها عندهم «بناءات افتراضية»، و«اعتباطية»، و«فئات غير حادثة طبيعيا». يؤكد هؤلاء أن مشكلة المراضة المصاحبة

Comorbility

Página desconocida