El Completo en Necrologías
الوافي بالوفيات
Investigador
أحمد الأرناؤوط وتركي مصطفى
Editorial
دار إحياء التراث
Ubicación del editor
بيروت
مَرْوَان ومابور القبطي أهداه لَهُ الْمُقَوْقس وواقد وَأَبُو وَاقد وَهِشَام وَأَبُو ضميرَة من الْفَيْء وَأعْتقهُ وحنين وَأَبُو عسيب واسْمه أَحْمَر وَأَبُو عبيد وسفينة كَانَ لأم سَلمَة فأعتقته وشرطت عَلَيْهِ أَن يخْدم النَّبِي ﷺ حَيَاته فَقَالَ لَو لم تشترطي على مَا فارقته وَكَانَ اسْمه رباحًا وَقيل مهْرَان وَأَبُو هِنْد واعتقه وأنجشة الْحَادِي وَأَبُو لبَابَة وَأعْتقهُ هَؤُلَاءِ هم المشهورون وَقد عدوا أَكثر من ذَلِك
٣ - (وإماؤه)
سلمى أم رَافع وبركة أم أَيمن حاضنته ورثهَا من أَبِيه ومارية وَرَيْحَانَة سبية من قُرَيْظَة ومَيْمُونَة بنت سعد وخضرة ورضوى
٣ - (خدمه)
أنس بن مَالك بن النَّضر الْأنْصَارِيّ وَهِنْد وَأَسْمَاء ابْنا حَارِثَة وَرَبِيعَة بن كَعْب الأسلميون وَكَانَ عبد الله بن مَسْعُود صَاحب نَعْلَيْه كَانَ إِذا قَامَ ألبسهُ إيَّاهُمَا وَإِذا جلس جَعلهمَا فِي ذِرَاعَيْهِ حَتَّى يقوم وَكَانَ عقبَة بن عَامر الْجُهَنِيّ صَاحب بغلته يَقُود بِهِ فِي الْأَسْفَار وَكَانَ بِلَال بن رَبَاح الْمُؤَذّن وَكَذَلِكَ عَمْرو بن قيس الْأَعْمَى الْمَدْعُو ابْن أم مَكْتُوم وَأَبُو مَحْذُورَة أقره مُؤذنًا بِمَكَّة وَسعد الْقرظ مُؤذن بِالْمَدِينَةِ وَمن خدمه سعد مولى أبي بكر الصّديق وَذُو مخمر ابْن أخي النَّجَاشِيّ وَيُقَال ابْن أُخْته وَيُقَال ذُو مخبر وَبُكَيْر بن شَدَّاخٍ اللَّيْثِيّ وَأَبُو ذَر الْغِفَارِيّ وخطيبه ثَابت ابْن قيس بن الشماس وفارسه أَبُو قَتَادَة الْأنْصَارِيّ وَكَانَت أم أَيمن دايته وبلال بن رَبَاح على نفقاته وَقيس بن سعد بن عبَادَة بِمَنْزِلَة صَاحب الشرطة من الْأَمِير وذؤيب بن حلحلة وَالِد الْفَقِيه قبيصَة صَاحب بدنه الَّتِي أهداها والناظر عَلَيْهَا وَحَجمه أَبُو طيبَة
1 / 88