وَكَانَ يتَكَلَّم على النَّاس بزاوية وَالِده بفصاحة وإعراب ومولده تَقْرِيبًا فِي سنة خمسين وست مئة بقلعة جعبر
٦ - وَفِي لَيْلَة الْخَمِيس السَّابِع وَالْعِشْرين من الْمحرم مِنْهَا توفّي الشَّيْخ حسن ابْن عبد الْعَزِيز بن رَجَب الْحَمَوِيّ بعلو مَسْجِد الرَّأْس وَدفن من الْغَد بمقبرة بَاب الفراديس
سمع من ابْن البُخَارِيّ وَجَمَاعَة
وَحدث
ومولده فِي الثَّانِي وَالْعِشْرين من شهر ربيع الآخر سنة خمس وَخمسين وست مئة بحماة وَحفظ (٢ ب) الْقُرْآن وَكَانَ يُؤذن بِالْمَسْجِدِ الْمَذْكُور
وخدم الشَّيْخ مجد الدّين يُوسُف ابْن المهتار وَتزَوج بابنته
1 / 133