بالجامع الْأمَوِي وَدفن بسفح قاسيون
سمع من أَحْمد (٦ أ) بن عبد الدَّائِم جُزْء ابْن عَرَفَة وَحدث بِهِ مَرَّات وَسمع من إِسْمَاعِيل بن أبي الْيُسْر والنجم مُحَمَّد ابْن أبي بكر ابْن النشبي وَأبي المظفر يُوسُف ابْن النابلسي وَالْمجد مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل ابْن عَسَاكِر وَيحيى ابْن الصَّيْرَفِي
وَكَانَ كفيتا لَهُ حَانُوت ثمَّ ترك ذَلِك وَصَارَ جابيا بِالْمَدْرَسَةِ الأمينية مُدَّة ثمَّ ومولده تَقْرِيبًا فِي سنة سبع وَخمسين وست مئة بِظَاهِر دمشق ثمَّ كتبه بِخَطِّهِ فِي سنة أَربع وَخمسين ثمَّ
1 / 159