142

============================================================

140 العلاف مشكواك في الآد1ء معها (1ا فحال اليقين أولس ينا من حال الشاق طسى أن السنة الساشورة من فعل رسول الله صلن الله طيه وسلم ف أفنت مسن الاستدلال على صحة ذلك إذ كان فعله الما وقد روي عثه طيه السلام أنه فسل 7 قدسيه فأفنى مفعله عن الدلالة طو صمة ذلاد إذ كان فعله أوضح ممانا فان تعريف المراد واسباب الأحكام.

)ونتصر البوطن لوحة (1) وتفسير امن جرر 130/6-131 والاوسط 4127-414 وتفسير امن كثير 60/2-26 م واتحاف فضلاء العر في القراءالثالأربع شر 530/1-31ه والنشر في القرا لك العشر 25412 موروح الماني للالوسب 7377/6 شرح السنة للبخوي 4111-420 والوسط 1/ 422 ووالمجوع 41471-12، والناي 12211-124 ،ومدة القارىء 238/2 واللن 6/2ه (1) وفي ب- ({دي شكول في الأراء مها) وهو عصف : (2) ( اذ كان فعله) سا قطه ن ب ح (3) اختلف : هل الفعل اكد ام الأمر ،فقيل : ان الفعل اكد من الأمر، وقيل : إن الأفصال كالأ واسر وقيل : إن الأفصال موتوفه طى دلملها فماقام ضها علن دلمل آنه واجب صير إله وماقام دليل آنه على الإماحه صر المه وقيل : إنه ليس شيء ن أفصاله صلن الله طيه وسلم واجها انظر : اللع في أصول الفقه ص 199" والأحكام لا بن حزم 39/4.

Página 142