============================================================
وامن الستذر (1) . فعصره كان زاحرا بالملياء الأوداذ والذين أشعلوا الحركة العلسية فى كل فن بالإضافه الى ماكان بلقاه العلما من المناية والرعاية من بعض القلفاء كا لسهتد ي مالله والذبي كرب العلساء ورفع سن خازل الفقهاء وعسهع بره وكذا السعتضد هالله والذي استزاد دورا وساكن فن فصره الذي بناه لن الشباسنة ميند اد ورتب في كل موضع رو ساء كل صناعة ومذهب ن ذ اهب العلوم النظرمة والملسة وأجرى عليهم الآرزاق السنية، لمقصد كل من أختار طما أو صناعة ريمس ماسغتاره فيأ حذ عنه ووقام منع الورالين صن بمع كتب الفلاسفة وماشاكلها (2) ، ولم يكن أبو العباس مقبلا على العلفاء منظرا برهم وصلتهم بل كان بميدا عتهم ، وسياتي ممان ذلك - ان شاء الله- 1) أبوكر معد من امراهم من السدذر النيسابور نزل كه ولد فى حدو ة ادى وآرين وماشتين فله دش ن صنفاته: اب الاجاع والاوسط، والاشراف وفيرها، توفن رحمه الله سنة تع اوشر وثلاشايه.
انظر: طبقات الفقهاء اللشيراز ص8 موطبقات الفقهاء لحماد ي ى 67 موطبقات الشافعبه لامي بكرمن هداية الله الحسيني ص4 5 ر اعلام النبلاء) 492-490/1 .
(2) انظر: مرج الذهب 4 /186 والخطد للسقررى) / 192 ،وتارسخ الدفاء للسوطي ص 41 2-243 وكتاب أصالة الحضاره المرة الدكر تاجن روف ص44 4-ه44
Página 13