============================================================
105 9 وأما العطهر بالمرض فهو الإهاب وماشاكله ما ذكرتاه ما عينه طاهرة، والحبة في ذلك ماروي عن النهي صاى الله طيه وسلم أنه قال فهلا انتفعت بارهامهاء(2) فاحتل الحديث الا نتفاع به طو كل حال قلما مين صلق الله عليه وسلم عن سميل الا نتفاع بما روب ضه أيضا طيه السلام أنه قال* أييا إهاب رسغ فقد طهر 270) فغطابه عل ضرمين يدل في الطهارة طن معشن وهو الانتفاع والطهارة وهو مثل قوله تمالن (ل مات مثل عيس عند الله كمثل آدم خلقه من تراب)) (4) أي خلقا سن غير ذكر وأنشى (ه) ، ثم قال سبمانه ((يا أيها الناس
(1) سا يكون نجس العين لعلة ثم باشى مايرفع هذه التجاسة عنه : ) أخرجه البغاري في صحه: وكتاب الذمايح والصد باب ور اليتة 41ه1 بوه، وسلم في كتاب الميضهاب طهارة جلود السيتة بالد باغ 27671-427 بنحوه .
) أخرجه سلم بنحوه في كتاب الحمض باب طهارة جلود الميتة 122/1 وأبوداود في كتاب اللباس في أهب السمتة) /367ح 36 ، والترمذي ف كتاب اللباس باب جلود السمتة اذا دمغت 4 / 1 1 2-2 2 2وابن ماجه في كتاب اللاساب لبس جلود السيته اذا دبغت 1163/2 والنسايى في كتاب الفروع والوتيره ماب جلود السمته 7/ 173والطيراتي في الصفير 252/2 4) سورة ال عمران آية59 : (5) الشي قد مشبه بالشيء وان كان پينهما فرق كيير بعد آن مبتعا فى ف واحد فان آدم خلق سن تراب ولم متلق عمسس علهه السلام من تراب فكان بينها فرق من هذه الجهة ولكن شهه ابينها آنهما حلقا من غير آب - والله أعطم -.
انظر: تفسير القرطبي )/102
Página 107