Wabil Sayyib
الوابل الصيب - الكتاب العربي
Investigador
عبد الرحمن بن حسن بن قائد
Editorial
دار عطاءات العلم (الرياض)
Número de edición
الخامسة
Año de publicación
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
Ubicación del editor
دار ابن حزم (بيروت)
المقدمة / 1
المقدمة / 3
(^١) "الرسالة" للشافعي (٨).
المقدمة / 5
(^١) "الدعاء" (٢/ ٧٨٥). وانظر للاقتصار على الوارد من الأدعية والأوراد النبويَّة: "شأن الدعاء" للخطابي (١٦)، و"أحكام القرآن" لابن العربي (٢/ ٨١٦)، و"الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي (٤/ ١٤٩)، و(٧/ ١٤٤)، و"قواعد الأحكام" للعز بن عبد السلام (٢/ ٣٣٣)، و"تلخيص كتاب الاستغاثة لشيخ الإسلام ابن تيمية" لابن كثير (١/ ١٣٣، ١٧٠)، و"التوسل والوسيلة" (١/ ٣٤٦ - مجموع الفتاوى) و"الفتوحات الربانية" (١/ ١٧)، و"الدعاء ومنزلته من العقيدة الإسلامية" لجيلان العروسي (٢/ ٥٦٩ - ٥٩٠).
المقدمة / 6
(^١) أخرجه العجلي في "معرفة الثقات" (٢/ ١٨٣ - ترتيبه)، ورواه من طريقه جماعة. (^٢) "الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع" (٢/ ١٥١). وانظر: "أدب الإملاء والاستملاء" للسمعاني (١/ ٣١٣). (^٣) "سير أعلام النبلاء" (١٠/ ٦٠٤). وانظر: (٣/ ٨٤ - ٨٦).
المقدمة / 7
(^١) انظرها في: "المحدث الفاصل" للرامهرمزي (٣١٣ - ٣١٥)، و"الرحلة في طلب الحديث" للخطيب (١٤٨ - ١٥٣).
المقدمة / 8
المقدمة / 9
(^١) لم أقف له على ترجمة.
المقدمة / 11
(^١) ذكر الشيخ العلامة بكر أبو زيد في كتابه "ابن القيم حياته وآثاره" (٢٩٤) أنَّ حاجي خليفة وهِم حين عدَّ "الكلم الطيّب" و"الوابل الصيّب" كتابين لابن القيم، وأحال على "كشف الظنون" (٢/ ١٥٠٨، ١٩٩٤). وقد ذكر حاجي خليفة في الموضع الأول كتاب "الكلم الطيّب" لابن تيمية، وذكر أن ابن القيّم ممّن شرحه (ونقل بداية كتابه، وهي بدايةُ كتابنا هذا)، لكنّه لم يُفْصِحْ عن اسم هذا الشرح (وتوقَّعَ أحمد عبيد أن يكون هو المذكور باسم "عقد محكم الإخاء. . ."، وليس الأمر كذلك؛ فإن المقدمة التي أوردها حاجي خليفة هي مقدمة كتابنا هذا)، بينما ذَكَر "الوابل الصيّب" في الموضع الثاني خِلْوًا من أيّ تعليق. فالذي يظهر أن وهم حاجي خليفة هو في اعتباره كتابنا هذا شرحًا لكتاب "الكلم الطيب" لشيخ الإسلام. وفي تصرُّفه ما يوهم أنه يعتبر هذا الشرح و"الوابل الصيب" كتابين مختلفين، -وعليه بنى البغداديُّ في "هدية العارفين"-، لكنه لم يسمِّ الشرح بِـ"الكلم الطيب". والله أعلم.
المقدمة / 12
(^١) نَقَل الشّيخُ الفقي ذلك عن مقدمة الأستاذ أحمد عبيد لـ"روضة المُحِبِّين"، إلّا أنه أعرض عن إشارته إلى احتمال كونهما كتابًا واحدًا. (^٢) وردت هذه الكلمة في بعض المصادر: "الأحباء"، وفي بعضها: "الاحقاء"، ولعلّ الصواب ما أثبتّ.
المقدمة / 13
(^١) وقد يُقَوِّيه أنَّا لم نَر من نقل منه، أو عزى إليه. (^٢) انظر: "ابن قيم الجوزية" للشيخ بكر (١٨٥).
المقدمة / 14
المقدمة / 15
(^١) كذا قال المصنِّف هنا، وفي "المدارج". وقال في الكتاب (ص: ٩٤): "وفي الذكر نحوٌ من مائة فائدة"، ثم ساق اثنتين وسبعين فائدة، وذكر بعد ذلك (ص: ٢٢٥) فائدة أخرى. فلعله ذكر "المائة" تغليبًا، وجَبْرًا لِلكسر، أو لعلّها كذلك في نفس الأمر عنده، وإنّما ذكر أهمّها وأجلاها.
المقدمة / 16
(^١) ووهم وهمًا غريبًا في مقدمة "غذاء الألباب" (١/ ١٢) وهو يسمِّي موارده فيه، إذْ سمَّى كتاب ابن تيمية: "الوابل الصيب في الكلم الطيب"، وكتاب ابن القيِّم: "الكلم الطيب والعمل الصالح"!، ولم أره نقل في كتابه عن كتاب ابن تيمية شيئًا.
المقدمة / 17
المقدمة / 18
(^١) انظر: "ابن القيّم، حياته، آثاره، موارده" للشيخ بكر أبو زيد (١٧٧). (^٢) انظر: الكتاب (ص: ٢٨٦).
المقدمة / 19
المقدمة / 20
(^١) كان من أكابر علماء عصره. ترجمته في "نشر العرف" (٣/ ٣٨٣ - ٣٩٠)، و"ملحق البدر الطالع" (٢٣٨) لمحمد بن محمد زبارة. (^٢) مِنْ ظهر نسختي مكتبة الأوقاف بالجامع الكبير بصنعاء، رقم (٤٧٣)، و(٥٠٦). (^٣) من أكابر العلماء المحققين. كذا نعته الشوكاني في "البدر الطالع" (١/ ٩٧ - ٩٨)، وانظر: "نشر العرف" (١/ ٢٣٧ - ٢٤٨). (^٤) مِنْ ظهر النسختين السابق ذكرهما.
المقدمة / 21
(^١) "أبجد العلوم" (٣/ ١٤٣).
المقدمة / 22
المقدمة / 23