٣- بيان فضل التفقه في الدين على سائر العلوم.
٤- إثبات صفة الإرادة لله تعالى.
٥- أن الفقه في الدين علامة لإرادة الله الخير بالعبد.
٦- إرشاد الناس إلى السنة وإعلانها على المنابر.
٧- الإيمان بالقضاء والقدر وأن المعطى المانع هو الله تعالى.
٨- بشارة هذه الأمة بأن الخير باق فيها.
٩- إخباره ﷺ عما يستقبل وهو من الغيب الذي أطلعه الله عليه.
١٠- إخباره بهذا المغيب من علامات نبوته ﷺ حيث وقع كما أخبر مدة أربعة عشر قرنا الماضية ولابد من استمرار ذلك حتى يأتي أمر الله كما أخبر صلوات الله وسلامه عليه.
١١- وجوب الإيمان بوقوع استمرار الحق وأنه لا ينقطع حتى يأتي أمر الله كما جاء ذلك عن الذي لا ينطق عن الهوى صلوات الله وسلامه عليه.
١٢- هذا الإخبار منه ﷺ عما يستقبل أحد طريقي العلم بالشيء الذي قدره الله والطريق الثانية الوقوع.
١٣- أن الطائفة المنصورة لها مخالفون ومناوؤن.
١٤- الحث على التمسك بالكتاب والسنة ليكون العبد من هذه الطائفة.
١٥- بيان أن أعداء هذه الطائفة لا يضرونها ولا يؤثرون على استمرار الحق.
١٦- أن استمرار الحق في أمة محمد ﷺ منقبة عظيمة لها.
١٧- أن الإجماع حجة.