Tuhfa Talib
تحفة الطالب
Editorial
دار ابن حزم
Número de edición
الطبعة الثانية ١٤١٦هـ
Año de publicación
١٩٩٦م
= وفي كتاب استتابة المرتدين والمعاندين، وإثم من أشرك، باب "٣" قتل من أبى قبول الفرائض، وما نسبوا إلى الردة ٨/ ٥٠، ٥١. وفي كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة، باب ٢ الاقتداء بسنن رسول الله ﷺ ... إلخ. ٨/ ١٤٠، ١٤١. وفيه رواية "عقالا" بدل "عناقا" والتي أشار إليها المصنف. وفي باب "٢٨" قول الله تعالى: ﴿وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ﴾ ٨/ ١٦٢، ١٦٣ معلقا بصيغة الجزم. ومسلم: في كتاب الإيمان، باب الأمر بقتال الناس حتى يقولوا: "لا إله إلا الله محمد رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، ويؤمنوا بجميع ما جاء به النبي ﷺ". حديث "٣٢" ١/ ٥١، ٥٢. وأبو داود: في أول كتاب الزكاة، حديث "١٥٥٦" ١/ ١٩٨، ١٩٩. والترمذي: في أبواب الإيمان، باب ما جاء: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: "لا إله إلا الله" " حديث "٢٦٠٦ و٢٦٠٧" ٥/ ٣، ٤. وقال أبو عيسى: "حديث حسن صحيح". والنسائي: في كتاب الزكاة، باب مانع الزكاة ٥/ ١٤، ١٥. وفي كتاب الجهاد، باب وجوب الجهاد ٦/ ٤-٦. قلت: وأخرجه الإمام أحمد ١/ ١١. ١ انظر مختصر المنتهى ص"١٠٥". ٢ هو: سهل أبو الأسد الحنفي، الكوفي. روى عن أبي صالح الحنفي، وبكير بن وهب الجزري، عن أنس. وروى عنه الأعمش. قال ابن معين: ثقة. وقال أبو زرعة: سهل أبو الأسد الذي يحدث عنه الأعمش، صدوق. وقال الحافظ ابن حجر في التهذيب: جزم الدارقطني وجماعة قبله، أن شعبة وهم فيه، إذ سماه عليا وإنما هو سهل. انظر الجرح والتعديل ٤/ ٢٠٦، ٢٠٧، التهذيب ٧/ ٣٩٧، ٣٩٨. ٣ بكير بن وهب الجزري، قال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل، وابن حبان في الثقات: روى عن أنس بن مالك، وروى عنه سهل أبو الأسد، وهو الجزري الذي قال فيه الأزدي: ليس بالقوي. وقال ابن حجر في التقريب: مقبول من الخامسة. وقال الذهبي في الميزان: روى عن أنس بن مالك، وعنه علي أبو الأسود فقط يُجَهّل. التقريب ١/ ١٠٨، التهذيب ١/ ٤٩٦، الثقات ٤/ ٧٧، الجرح والتعديل ٢/ ٤٠٢، ٤٠٣، الميزان ١/ ٣٥١.
1 / 209