قلُوص بوادي العقيق وغردت وَرْقَاء بشجو على غُصْن وريق وَبعد
فقد خرج العَبْد الْفَقِير عَليّ بن بلبان هَذِه الْأَرْبَعين حَدِيثا من أصُول سماعاته فِي بعض فَضَائِل أبي بكر الصّديق شيخ الْوَقار ومعدن الافتخار والمقدم على سَائِر الْمُهَاجِرين وَالْأَنْصَار الْمُسَمّى بِعَبْد الله والملقب بعتيق فَالله يَجْعَل ذَلِك خَالِصا لوجهه الْكَرِيم وينيلنا من فَضله العميم إِنَّه على ذَلِك قدير وبالإجابة حقيق
1 / 18