قة الحرو ومنعة النقوس الفرج وأهداها إلى المتوكل، وكانت برزة تجلس للرجال، وتتحدث مع الشعراء، فقال لها يومأ أبو دلف (القاسم بن عيى) يعرض لها بأن أتهى المطي إلي ما لم يرعب البست وحبة لؤلؤ لم تتقب(13) لم تذللي بالسزمام وتسرعب ى بيولف للنتلام بمتقب المتوكل إنما اشتراها وهي تيب(12): الوا عشقت صغيرة فأجبتهم م بين ية لقلق متقوب فأجايته.
إن المطية لا يلذ ركونه الدر ليس بناقع أربان 445) ولعبيد الله(14) بن قيس في معنى بيتي أبي دلف: ذا الحجخ والقريا ومن بالخي ف من أجلها وماقي التحال دة من عقائل البحر بكر لم يشنها مقاقن اللال(15 (446] الجوزي في (الأذكياء) قال.
اضت على المتوكل جارية فقال لها : أبكر أنت أم أيش(16)؟
فقالت . أيش، يا أمير المقمذين! فضحك منها واشتراها.
4473] وذكر في الكتاب المذكور قال.
اا نظر إياس بن معاوية - المشهور بالفطفة والألمعية إلى جوار نلاث فقال: أما هذه فبكر، وأما هذه فحامل، وأما هذه فصرضع (12) البيتان في شعر أبي دلف ضص (شعراء عباسيون) ، ح 3، ص 50 رقم 2.
(13) الأعاني وشعر ابي ذلف نطمت 445] ديوان عيدالله بن قيس الرقيات 112 رقم 46.
(14) في الأصمول عبيد الله ، تحريف (15) الديوان تلها 2446 أخبار الأذكياء، ص 233، ونثر الدر، ح 4، ص 264 (16) أيش عامية بعدادية أصلها اي شيءء لا ترال تستخدم في العراق 2447 أحبار الأدكياء، ص 68، والشريشي، ح 2، ص 292 206
Página desconocida