المزينة والتطيب..
قال: ويسسى شعر العانة: الطوطقة والشعرة - بكسر الشين وسكون العين.
3013) وفي الحديث : أن رجلا اشتكى شدة الغلمة، فأمر بتوفير شعرته فازبأن.
الغلمة: شهوة النكاح.
وازبأن: اي سكنت غلمته.
انتهى ما ذكره (ابن السيد) 3023) محارب بن دثار عن جابر أن رسول الله - - نهي أن اطرق الرجل أهله ليلا وقال : "لتمتشط الشعشة وتستحد المغيبة" (29) .
اقد تقدم آنفا معنى "الاستحد اد"(20)، وكان النمساء يستعملن الحديد في إزالة ذلك مذهن.
2303 وكذلك قالت الزباء في خبرها المشهور، وقد وفرت عانتها.
أما إن ذلك ليس من عدم الموبسى 3043) والمغيبة: التي غاب عنها زوجها، وقد بين رسول الله قللة - في هذا الحديث العلة في النهي عن الطروق من أجلها، وهو الالتيان ليلا - يعني للمسافر.
3053) وفي حديث آخر: نهى أن يطرق الرجل أهله، أن يتخونهم أ يلتمس عوراتهم، فهذا من باب آخر نهوا عن طروق النساء ليلا اترأ عليهن لئلا بيطلع منهن على ريبة 143 2301 المحدر بفسه 2302 صحيح مسلم، ح 2، ص 1088، والبخاري، ح 9، ص 121- هتع (29) سيأتي شرح الكلمة في الفقرة 304 30) الفقرة 300
Página desconocida