ليلة الاستباق إلى العماد،
حينما أرسلت الأميرة غلاما فتيا
يلبس حرير «لنكلن» الأخضر اللامع،
ويحكي بزيه الحاجب،
فجاس خلال الخيام
باحثا أنى سار عن الإنجليزي «توماس بن كنت». •••
فأمعن في الرحيل، وسيمعن ويمعن،
حتى يجد سرادقه، وما هو بذي أبهة أو سناء.
وما هناك سوى الصلب والحديد إلا القليل،
والفارس الكريم لا يملك المال يستأجر به صانع السلاح
Página desconocida