240

Tibyán en la Interpretación de los Términos Extraños del Corán

التبيان تفسير غريب القرآن

Investigador

د ضاحي عبد الباقي محمد

Editorial

دار الغرب الإسلامي

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٢٣ هـ

Ubicación del editor

بيروت

١٣- رِيعٍ [١٢٨]: أي ارتفاع عن الطّريق والأرض، وجمعه أرياع وريعة. ١٤- مَصانِعَ [١٢٩]: أبنية، واحدها مصنعة. ١٥- جَبَّارِينَ [١٣٠]: قتّالين. والجبّار أيضا: الطّويل من النّخل. ١٦- خُلُقُ الْأَوَّلِينَ [١٣٧]: اختلافهم وكذبهم. وقرئت خلق الأولين «١» أي عاداتهم «٢» . ١٧- طَلْعُها هَضِيمٌ [١٤٨]: أي منضمّ قبل أن ينشقّ عنه القشر، وكذلك طَلْعٌ نَضِيدٌ «٣» أي منضود، أي نضد بعضه على بعض، وإنما يقال له نضيد ما دام في كفرّاة، فإذا انفتح فليس بنضيد. ويقال: نضيد أي منضود بعضه إلى جنب بعض. ١٨- فرهين وفارِهِينَ «٤» [١٤٩]: أشرين. وفارِهِينَ أيضا: حاذقين. ١٩- مِنَ الْمُسَحَّرِينَ [١٥٣]: أي المتعلّلين بالطعام والشراب، أي إنما أنت بشر. ٢٠- شِرْبٌ [١٥٥]: أي نصيب من الماء. ٢١- مِنَ الْقالِينَ [١٦٨]: أي المبغضين، يقال: قليته أقليه قلى، إذا أبغضته. ٢٢- الْأَيْكَةِ [١٧٦]: الغيضة، وهي جماع من الشجر. ٢٣- بِالْقِسْطاسِ [١٨٢]: سبق أنه الميزان بلغة الرّوم «٥» . ٢٤- وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ [١٨٤]: خلق الأوّلين. ٢٥- فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ [١٨٩]: قيل: إنهم لما كذّبوا شعيبا أصابهم

(١) قرأ خلق بفتح الخاء وسكون اللام أبو عمرو وابن كثير والكسائي. وقرأ نافع وابن عامر وعاصم وحمزة بضم الخاء واللام (السبعة ٤٧٢) . (٢) «خلق ... عاداتهم»: ورد في الأصل قبل فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ. (٣) سورة ق، الآية ١٠. [.....] (٤) فرهين بغير ألف قرأ بها أبو عمرو، وشاركه من العشرة ابن كثير والكسائي وأبو جعفر ويعقوب، وقرأ الباقون (وهم عاصم وابن عامر وحمزة والكسائي وخلف) فارِهِينَ بالألف (المبسوط ٢٧٥) . (٥) في سورة الإسراء، الآية ٣٥.

1 / 251