153

Tibyán en la Interpretación de los Términos Extraños del Corán

التبيان تفسير غريب القرآن

Editor

د ضاحي عبد الباقي محمد

Editorial

دار الغرب الإسلامي

Edición

الأولى

Año de publicación

١٤٢٣ هـ

Ubicación del editor

بيروت

٧- سورة الأعراف
١- حَرَجٌ [٢]: ضيق أو شكّ، بلغة قريش.
٢- ذِكْرى [٢]: ذكر.
٣- فَجاءَها بَأْسُنا بَياتًا [٤]: أي ليلا [زه] وكذلك بيّتهم العدوّ.
٤- هُمْ قائِلُونَ [٤]: أي نائمون وقت القيلولة من النّهار.
٥- دَعْواهُمْ [٥]: دعاؤهم. والدّعوى: الادّعاء أيضا.
٦- خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ [٩]: غبنوها.
٧- مَعايِشَ [١٠] لا تهمز لأنها مفاعل من العيش، مفردها معيشة، والأصل معيشة على وزن مفعلة، وهي ما يعاش به من النبات «١» والحيوان وغير ذلك (زه) .
٨- الصَّاغِرِينَ [١٣]: الأذلّاء جمع صاغر، وقيل: من المبعدين.
٩- أَنْظِرْنِي [١٤]: أخّرني.
١٠- أَغْوَيْتَنِي [١٦]: أضللتني، وقيل غير ذلك.
١١- مَذْؤُمًا [١٨]: أي مذموما بأبلغ الذّمّ.
١٢- مَدْحُورًا [١٨]: مبعدا، يقال: ادحر عنك الشيطان: أي أبعده (زه) قيل: من رحمة الله، وقيل: من السماء.
١٣- وَقاسَمَهُما [٢١]: حلف لهما.
١٤- فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ [٢٢]: يقال لكل من ألقى إنسانا في بلية: قد دلّاه في كذا «٢» (زه) والغرور هو: إظهار النّصح مع إبطان الشّر.

(١) في الأصل: «ما يتنافس به من الثياب»، والمثبت من النزهة ١٧٤.
(٢) في نزهة القلوب ٨٨ «دلاه بغرور»، والمثبت يتفق وما في بهجة الأريب ٩٠.

1 / 164