Tibyán en la Interpretación de los Términos Extraños del Corán

Ibn al-Haytham d. 815 AH
153

Tibyán en la Interpretación de los Términos Extraños del Corán

التبيان تفسير غريب القرآن

Investigador

د ضاحي عبد الباقي محمد

Editorial

دار الغرب الإسلامي

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٢٣ هـ

Ubicación del editor

بيروت

٧- سورة الأعراف ١- حَرَجٌ [٢]: ضيق أو شكّ، بلغة قريش. ٢- ذِكْرى [٢]: ذكر. ٣- فَجاءَها بَأْسُنا بَياتًا [٤]: أي ليلا [زه] وكذلك بيّتهم العدوّ. ٤- هُمْ قائِلُونَ [٤]: أي نائمون وقت القيلولة من النّهار. ٥- دَعْواهُمْ [٥]: دعاؤهم. والدّعوى: الادّعاء أيضا. ٦- خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ [٩]: غبنوها. ٧- مَعايِشَ [١٠] لا تهمز لأنها مفاعل من العيش، مفردها معيشة، والأصل معيشة على وزن مفعلة، وهي ما يعاش به من النبات «١» والحيوان وغير ذلك (زه) . ٨- الصَّاغِرِينَ [١٣]: الأذلّاء جمع صاغر، وقيل: من المبعدين. ٩- أَنْظِرْنِي [١٤]: أخّرني. ١٠- أَغْوَيْتَنِي [١٦]: أضللتني، وقيل غير ذلك. ١١- مَذْؤُمًا [١٨]: أي مذموما بأبلغ الذّمّ. ١٢- مَدْحُورًا [١٨]: مبعدا، يقال: ادحر عنك الشيطان: أي أبعده (زه) قيل: من رحمة الله، وقيل: من السماء. ١٣- وَقاسَمَهُما [٢١]: حلف لهما. ١٤- فَدَلَّاهُما بِغُرُورٍ [٢٢]: يقال لكل من ألقى إنسانا في بلية: قد دلّاه في كذا «٢» (زه) والغرور هو: إظهار النّصح مع إبطان الشّر.

(١) في الأصل: «ما يتنافس به من الثياب»، والمثبت من النزهة ١٧٤. (٢) في نزهة القلوب ٨٨ «دلاه بغرور»، والمثبت يتفق وما في بهجة الأريب ٩٠.

1 / 164