Libro de Aristóteles sobre el conocimiento de la naturaleza de los animales
كتاب أرسطوطاليس في معرفت طباع الحياوان
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
Libro de Aristóteles sobre el conocimiento de la naturaleza de los animales
Aristótelesكتاب أرسطوطاليس في معرفت طباع الحياوان
Géneros
فأما معى الطائر فهو دقيق 〈وإذا〉 تحلل من تشبيكه 〈كان بسيطا〉. 〈و〉كما قلنا فيما سلف، فإنما ذلك التشبيك فى الناحية السفلى عند تمام المعى، وليس فى الناحية العليا مثل معى السمك. وليس تشبيك المعى فى جميع أصناف الطائر، بل فى كثير منها، مثل الديك والحجلة، 〈والبطة، وغراب الليل واللوقالس، والاسقلفوس، والإوزة، والبجعة، والحبارى، والبومة〉. وربما كان ذلك أيضا [٥٠] فى الطائر الصغير الجثة، ولكن يكون تشبيكا يسيرا جدا، مثلما يوجد فى العصفور.
تم القول الثانى من كتاب أرسطاطاليس الفيلسوف فى طبائع الحيوان وتركيبها PageV01P09 4
فقد ذكرنا حال سائر الأعضاء التى فى باطن أجزاء الحيوان، وأحصينا كم وأيما هى واختلاف أصنافها. فأما حيننا هذا، فإنا نذكر الأعضاء الموافقة للولادة، أعنى الخصى وغير ذلك فإنها ليست بظاهرة فى جميع الإناث، بل باطنة. فأما الذكورة فلها خطى مختلفة بأنواع شتى.
Página 95