20يعني لست بكذاب، وذلك أنه كان قد وعد عليا بها، قبل أن يخطب إليه أبو بكر وعمر.وأخرج عن عطاء قال: «خطب علي فاطمة، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن عليا يذكرك، فسكتت، فزوجها».Página 42CopiarCompartirPreguntar a la IA