The Sources of Imam al-Bayhaqi in His Book Al-Sunan al-Kubra
موارد الإمام البيهقي في كتابه السنن الكبرى
Editorial
الجامعة الإسلامية المدينة المنورة
Número de edición
السنة ١٨،العددان ٧١
Año de publicación
٧٢
Géneros
1 / 65
١ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٧/١٤٠. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٧/ ١٧١. ٣ انْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث الْعَرَبِيّ: ١/٧٧. ٤ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٧/ ١٧١. وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ١/٨٥.
1 / 66
١ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٤/٢٢٣، ٢٦٥.٦/ ٧٥.٧/ ١٧١، ١٨٧. ٨/٢١. وَهَذِه الشواهد وَالَّتِي تَلِيهَا إِنَّمَا هِيَ تمثل نماذج من مرويات الإِمَام الْبَيْهَقِيّ عَن هذَيْن الْكِتَابَيْنِ، أما بِخُصُوص اسْتِعْمَاله لَهما كموردين هامين من مصَادر التوثيق فَإِنَّهُ استقصاهما جَمِيعًا، فقد بلغت مروياته عَنْهَا فِي السّنَن الْكُبْرَى فِي إطار التوثيق والتخريج قرَابَة (٧٠٠٠) رِوَايَة. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٩٧، ٢٩٤، ٤١٣، ٤/٢٣٣، ٣٠٨،٥/١٩٨، ٢٧٨، ٣٥٧، ٦/ ١٧٢، ٣١٠، ٧/ ١ ٦، ٢١٠، ٩/٣٠٩. ٣ الْمصدر السَّابِق: ٣/ ٠ ٢٥. وَانْظُر الكتاني الرسَالَة المستطرفة: ٢٨. ٤ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٣٠، ٨١، ١٠٠، ٣٤٠، ٣/ ٣٤، ٢٧٩، ٤١٤. ٥/ ٢٨٩. ٨/ ٧٥.٩/ ٢٨٥ ١٠/١٣٧. ٥ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٢/٦٦، ٩٣،١٤١، ٢١٣، ٣/٣٩٢، ٤/١٩، ٢٩، ٢٠٧، ٢٤٨. ١٠/ ٢٩٠ مُكَرر. ٦ الْمصدر السَّابِق: ٣/ ٢٣٢، ٢٤٢، ٢٥٥ مُكَرر، ٢٥٨، ٢٦٦، ٢٦٧، ٢٧٢، ٢٧٦، ٢٨٢، ٢٨٣، ٢٨٤ مُكَرر، ٢٩٦، ٢٩٨، ٣٠٤، ٣٠٨، ٣١٨، ٣٣٧، ٣٤١، ٧/٢، ٧، ٨، ٣٢، ٣٣، ٤٢، ٥٤، ٥٥، ٦١، ٦٣. ٨/١٨، ٢٧، ٢٨ مُكَرر، ٥٣. ٧ الْمصدر السَّابِق: ٢/ ١٨٤، ٢٢٧. ٨ الْمصدر السَّابِق: ١/٢٢٨ أخرج عَنهُ فِي هَذَا الْموضع أَربع رِوَايَات متتالية، وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/٩٨. ٩ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٥٣، ١٥٥، ٣/١١، ٢٠٦، ٤/١٥٦، ٦/٩٨، ٨/٣٧، ٦٤، ٦٥، ٦٩، ٧١. ١٠ الْمصدر السَّابِق: ٧/ ٢٢٧.
1 / 67
١ لقد اسْتعْمل الإِمَام الْبَيْهَقِيّ سنَن أبي دَاوُد اسْتِعْمَالا وَاسِعًا جدا فَأخْرج مِنْهُ فِي سنَنه الْكُبْرَى مَا يقرب من ألفي حَدِيث خلاف مَا كَانَ يَسْتَعْمِلهُ من الْعزو والتخريج والمقارنة بِأَحَادِيث من سنَن أبي دَاوُد، وَسَيَأْتِي تَفْصِيل ذَلِك بعد الِانْتِهَاء من مُعْجم الْمَوَارِد هَذَا. وَانْظُر أَيْضا (الملحق الثَّالِث) من هَذِه الدراسة، تَرْجَمَة أبي عَليّ الرُّوذَبَارِي الْفَقِيه. وَانْظُر على سَبِيل الْمِثَال: ١/٣مُكَرر، ٤، ٧، ٦١، ٨٩، ٩٨، ٣٣٣، ٣٣٤، ٣٣٥، ٣٤٩، ٣٥٥، ٣٨٣، ٢/٣١٧، ٤/١٩، ٢٣ ١، ٣٥ ١، ١٣٦، ١٨١، ٢١٩، ٢٢١، ٣٠٢، ٥/٩٣، ١٣١، ١٣٧، ١٦٤، ٢٢٢، ٣٢٢، ٦/٦، ١١، ١٤، ٢٩ مُكَرر، ٨٨، ١٧٤، ١٧٩، ١٨٢، ٣١٣، ٣٤٤، ٧/٦٨، ٩٩، ١٠٩، ٢١١، ٢٣٢، ٢٣٨، ٩/ ١١٠، ٢٧٠، ٢٩٩، ٣٢٦، ٣٣٣، ٣٣٥ مُكَرر ثَلَاثًا، ٣٤٣،١٠/ ٣، ٢٢، ٢٣، ٢٩، ٦١، ٨٤، ١١٢، ١٦٧، ٢٠٣ مُكَرر، ٢٠٤، ٢١٩، ٢٩١، ٣١٢، ٣٤٥. ٢ الْمصدر السَّابِق: ١/١٦١، ٢/٣٨٠، ٤/ ٥، ٣٨، ٧/١٨٤، ٩/ ٢٥٦، ١٠/١٥٠. ٣ الْمصدر السَّابِق:١٠ / ١٤٤، ٢٩٥ وَانْظُر الرسَالَة المستطرفة: ٣٤. ٤ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٣٤، ٩٤ مُكَرر، ٢/ ١٥، ١٦، ٢٠، ٢٥، ٤٤، ٥٦، ٦٢، ٦٤، ٦٦، ٩٧، ١٠١، ١٠٣، ١٠٥، ١٠٩، ١١٠، ١٢٣ مُكَرر. ٨/١٠، ٩/ ١٧٤، ١٧٦، ١٠/ ٦٧ مُكَرر. ٧٦، ٧٨، ٨٤، ٨٦ ٩٣، ٩٤، ٩٦ مُكَرر، ١١١،١٢٣،٢٤٥. ٥ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٥/ ٢٩٠ وَهَذَا الاقتباس فِي الْجُزْء الثَّالِث من سنَن الْمصْرِيّ كَمَا صرح بذلك الْبَيْهَقِيّ. ٧/١٩٥، ٢٦٦، ٤٣٠، ٨/٦، ٥٣. ٦ الْمصدر السَّابِق: ١/٦٣، ٣٧٣، ٤/٢٦، ٣٥٤، ٥/٣٢٤، ٦/٣٧٠، ٧/ ١٨٣، ٨/ ٢٩٨. ٧ الْمصدر السَّابِق: ٩/٣٠١. ٨ لقد اعْتمد الْبَيْهَقِيّ على سنَن الدَّارَقُطْنِيّ اعْتِمَادًا كَبِيرا، واقتبس مِنْهُ المئات من الْأَحَادِيث. انْظُر على سَبِيل الْمِثَال: ٢/ ٢٩، ١٣٨، ٣/١٧٣، ٥/٢٩٠، ٧/١٣٧، ١٥٥، ٣٢٧، ٣٣٢، ٣٦٠، ٣٦٩ مُكَرر ثَلَاثًا ٣٧٨، ٣٨٣، ٣٨٦ مُكَرر، ٣٩٧، ٣٩٨، ٤٠٥، ٤١٠ مُكَرر، ٤١١، ٤٤٨، ٤٦٥، ٨/٣٠، ٣١، ٣٣، ٣٤، ٣٥، ٣٦، ٤٦، ٤٩، ٩/٣٣٥. ٩ الْمصدر السَّابِق: ١/٢٩٠، ٢/١٥٩.
1 / 68
١ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ١/٢٤٣، ٢/ ١٤٤، ٣/١١٥، ٤/٣،١٠، ٣٩، ٨٤، ٦/١٠٠، ١٧٨، ١٨١، ١٨٢، ٣١٨ مُكَرر، ٤٦٩، ٧/٤١، ٤٤، ٤٦، ٤٩، ٦١، ٢٦٦، ٢٧٠، ٢٨٠، ٣٧٤، ٤٢٣، ٤٦٤، ٢٦٦٩/ ٢٦٦. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٣/ ٣٦٢. ٣ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٣٧٥، ٤٠٢، ٣/ ٨٢، ٢٣٣، ٣٩٢. ٤ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٢٦١، ٢/ ٢٤، ٢٠٣، ٢٤٦، ٤٦١، ٤٦٣، ٥/ ٦٥، ١٩٢، ٨/ ١٥، ٦٥، ١٠/٣٠٨. ٥ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٥٧، ١٥٨، ٢٤٧، ٥/٢٤٣. ٦ الْمصدر السَّابِق: ٧/ ٨. ٧ الْمصدر السَّابِق: ٨/ ٦٦. ٨ الْمصدر السَّابِق: ٨/٣٠٤، ١٠/ ٢٥٨، وَانْظُر معرفَة السّنَن والْآثَار: ١/ ٣٥٤، ٣٤٩. ٩ الْمصدر السَّابِق: ١٠/ ٣١٤، وَانْظُر الرسَالَة المستطرفة: ٦٦. ١٠ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ١/٨٧، ٤١٥، ٢/١٣٦، ٢٣٠، ٤/٩٠، ١٩٠، ١٠/٣٠٨. ١١ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٩٠، ٢/ ١٣٩، ١٦٤. ١٢ الْمصدر السَّابِق: ٣/ ٢٨٢، ٤/١٢، ٦/ ١٨٣، ٢٥٨. ١٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/ ٢٨، ٧٧- ٧٨، ٨٠-٨١.
1 / 69
١ الكتاني الرسَالَة المستطرفة ص ٦٩.وَقد فقد هَذَا الْمسند الْكَبِير وَلم يبْق مِنْهُ إِلَّا مُسْند "عمر بن الْخطاب" فِي خمس وَعشْرين ورقة. انْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث الْعَرَبِيّ ١/ ٢٧٩. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٤/ ٣٥٧. ٣ الْمصدر السَّابِق: ١/١٥٧، ٢/١٩، ٧٨، ٨٠-٨١، ٢٧١، ٢٧٣، ٦/١٠٥، ١٢٦ مُكَرر، ١٣٣، ٧/٥٢، ١٠٥،١٠٨، ١٣٠، ١٨٢، ٢٥٨، ٢٦٦، ٢٨٣، ٢٨٤، ٣٠٣، ٣٠٥، ٣٥٦، ٣٧٦، ٣٨٥، ٣٨٣، ٤٢٧، ٤٦٦، ٨/ ٤، ٣٦، ٣٩، ٤٦، ٦٤، ٩/٣٧. ٤ الْمصدر السَّابِق: ٥/ ١٢. ٥ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى ٤/٢٢، ٦/ ٢٧٧ ثَلَاث رِوَايَات، ٨/ ٩، ١٢، ٢٧، ٣٦، ٣٧، ٣٨. ٦ الْمصدر السَّابِق: ٣/٢٤٨، ٣١٥، ٣٩١، ٤٠٤، ٤/١٥٨، ١٦١، ١٩٩، ٦/١٠٤، ٢١٣، ٢٢٧ مُكَرر، ٢٣٣،٢٣٧،٨/٥٣. ٧ الْمصدر السَّابِق:٦/١٧٧ مُكَرر، ٧/ ٢٥٩، ٢٦٠، ٢٦١، ٢٦٢، ٢٧٠مُكَرر ٢٧٧، ٢٨٣، ٢٨٤، ٢٨٥، ٢٨٧، ٢٩٠ مُكَرر، ٣٠٦، ٧ ٣٥، ٣١٠، ٣١٩، ٣٣٦، ٣٦٩ مُكَرر، ٣٧٣، ٣٨٠، ٤٠٦، ٤١٦، ٤١٨، ٤٢١، ٤٤٠، ٨/ ٢، ٦، ٨، ١٠، ٢٠، ٢٢، ٢٣، ٢٥، ٢٧، ٤٢، ٤٦، ٤٨، ٥٢، ٧٠. ٨ الْمصدر السَّابِق: ٥/ ١٨٦. ٩ الْمصدر السَّابِق: ٢/ ٢٥٣.
1 / 70
١ الْمصدر السَّابِق: ٢/ ٢٧١، ٣/ ٣٥٥. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٣/٤٣. ٣ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى١٠/٩١ وَيظْهر أَن هَذَا الْكتاب كَبِير كَذَلِك، فقد قَالَ الْبَيْهَقِيّ: ... فَذكره بِإِسْنَادِهِ نَحوه فِي التَّاسِع من (الْإِمْلَاء) . ٤ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٢٢٢. وَانْظُر: الرسَالَة المستطرفة ص ٥٧. ٥ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٣٦، ٧٩، ١٨٣، ٢٢٥، ٣١٨، ٣٤٧، ٣٩٦، ٢/١١٧، ١٣٣، ١٩١، ٢٤٣، ٢٥٦، ٥ / ٤٩-٥٠، ٩٣، ١٤٦، ٣٢٢، ٦/٢٧٧ خمس رِوَايَات، ٢٧٩ رِوَايَتَانِ، ٧/١١٧، ٤٣٦،١٠/٧٣، ٢٧٤،٣٤٤. ٦ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٣١٩، ٢/ ٥٨. ٧ الْمصدر السَّابِق: ٢/٤٧٣. ٨ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٢٣٩ وقارن بِكِتَاب الْمُهَذّب للسنن الْكُبْرَى للذهبي: ١/٢٤٨رقم ٨٧٦. ٩ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٦٩، ٢/ ٩٦،١٨٧، ٤/٦٧، ١١٩، ١٨٣. ١٠ الْمصدر السَّابِق: ٢/٤٨٢، ٤/٢٣، ٥/٢٢٠، ٧/٤٢٥، ٩/ ٢٧٤ مُكَرر، ١٠/١٠٨، ٢٧٩. ١١ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٢/١٤٠، ٦/٢٠٤، ٢٠٧، ٨/٣٧، ٧٦، ٢٩٨. ١٢ انْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ١/٢٦١، وَأَسْمَاء الكتاني فِي الرسَالَة المستطرفة ص١١٠ (أَحَادِيث الزُّهْرِيّ)، أما الْبَيْهَقِيّ فقد أطلق عَلَيْهِ: (كتاب الْعِلَل) . انْظُر السّنَن الْكُبْرَى: ٥/١٤٢، وَانْظُر: الْمصدر السَّابِق:٣/١٩٣، ٤/١٦٨، ٦/٣٣٤، ٣٤٣. ١٣ وَقد اسْتَعْملهُ الإِمَام الْبَيْهَقِيّ اسْتِعْمَالا وَاسِعًا يظْهر من كَثْرَة اقتباساته مِنْهُ فِي السّنَن الْكُبْرَى وَالَّتِي تعد بالمئات. انْظُر (الْمصدر السَّابِق): ١/٤٣، ٨٩، ١٢١، ١٦١، ١٩٢، ١٩٢، ٢٣٧، ٢٤٥، ٢٧٥، ٢٧٦، ٢٧٨، ٣٠١- ٣٠٢، ٣٣٩، ٣٤١، ٣٧١،٣٩١، ٤٣٩، ٤٥٦، ٤٨٨، ٢/٥٨، ٢٤٠، ٣/٣٢٨، ٤/ ٧٩، ٨٨، ١١٣، ١٢٦ مُكَرر، ١٧٣، ٢٢٦، ٢٣٩، ٢٨٠، ٥/١٢، ٤٣، ٧٩، ١٢٨، ١٨٣، ٣٢٧، ٣٢٥، ٦/١٤، ٨/١٥٧، ١٨٨، ٢١٢، ٨/٤٣، ٢٣٩، ٩/٢٥٦، ٢٧١، ٢٧٥، ١٠/٢٥٨، ٢٨٩، ٢٩٣، ٣٢٥.
1 / 71
١ الْمصدر السَّابِق: ٨/ ٨٨. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٢/٤٠، ٤٦، ٥١، ١٣٨، ١٤٧، ١٦٣، ١٦٤، ١٦٥، ١٧٤، ١٧٧، ٢١٤، ٢٧٩، ٥/٢٩٤. ٣ الْمصدر السَّابِق: ١/٣٥. ٤ الْمصدر السَّابِق: ٢/ ١٩٢، ٤٧٣. ٥ الْمصدر السَّابِق: ١/٢٩، ٢/٤٧٣، ٤/١١٤، وَقد أسماه فِي ١/٢٩: فَوَائِد الطوسي والفاكهي مَعًا للْحَاكِم وَاسْتَعْملهُ فِي دَلَائِل النُّبُوَّة وَصرح باسمه: ٧/٢٢٣. ٦ الْمصدر السَّابِق: ٢/ ٢٣٣، ٤٧٩. ٧ الْمصدر السَّابِق: ٢/٥٨، ٢٣٣، ٣/٣٥٥، ٥/٤٥ وأسماه فِي هَذَا الْموضع فَوَائِد أبي الْعَبَّاس: ٩/٢٤٦. ٨ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٢٤٢-٢٤٣. ٩ الْمصدر السَّابِق: ٥/٣٢٥. ١٠ الْمصدر السَّابِق: ١٠/٤٦. ١١ الْمصدر السَّابِق: ٦/٢٠٥ وَانْظُر ابْن حجر تَهْذِيب التَّهْذِيب: ٧/٣٢٣، د سزكين تَارِيخ التراث ١/١٣٧- ١٣٨ ١٢ الْمصدر السَّابِق: ٦/ ٣٣٤، ٣٣٦، ٣٤٠، ٣٤٧. ١٣ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٤٠، ٤١.
1 / 72
١ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٩/٣١٠. وأسماه الكتاني فِي الرسَالَة المستطرفة ص ٥٧. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٥/٦٨، ٦/١٠١، ٨/٢٣٢، ٣٥٢، ٣٠٦ مُكَرر. ١٠/٢١٢ مُكَرر، ٢١٤، ٢١٥ مُكَرر، ٢١٦، ٢١٧، ٢٢٠، ٢٢١، ٢٢٢، ٢٢٣، سِتّ رِوَايَات، ٢٢٤. وَللْإِمَام الْبَيْهَقِيّ اهتمام وافر بمصنفات ابْن أبي الدُّنْيَا تجلى ذَلِك وَاضحا فِي كتبه دَلَائِل النُّبُوَّة وشعب الْإِيمَان والزّهْد الْكَبِير. ٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٦. ٤ وَقد أوشك الْبَيْهَقِيّ أَن يودع هَذَا الْكتاب برمتِهِ فِي السّنَن الْكُبْرَى من كَثْرَة مَا كَانَ يقتبس مِنْهُ. انْظُر: الْمصدر السَّابِق ١/١٥٢، ١٩٩، ٢/٣١٧، ٣/١٣٠، ١٩٩، ٣٩٨، ٤١٠، ٤١١، ٢/١٤، ٢١، ٨٤، ٩٤، ١١٨، ١٥٠،٥/٥٢، ٥٩، ١٤٤، ١٦٩، ١٧٦، ٣٤٢، ٦/٣٥، ٥١، ٢١٢، ٢٧٦، ٣٢٨، ٧/٨٧، ١٣٧، ٢٧٥، ٣٥٣، ٨/١٢٧، ١٣٠، ٩/ ٨٥، ١٣٣، ٢٤٠، ٢٩٧، ٣٤٦، ١٠/١٨، ٤١، ١١٢، ١٢٥ مُكَرر، ٢٠١، ٣١٧. ٥ الْمصدر السَّابِق: ٢/٢٨١، ٣١٨، ٣٥٥، ٤/٢١٢، ٢٩٧، ٦/٥١، ٢٧٩، ٣٢٢، ٧/٨٧، ١٠٩مُكَرر، ١٤٠، ٩/٩٥. وَهُوَ يُصَرح بِهِ عِنْد الاقتباس مِنْهُ فِي أغلب مصنفاته. انْظُر: إِثْبَات عَذَاب الْقَبْر ص ٥٩. ٦ الْمصدر السَّابِق: ٢/١١٤-١١٥. ٧ الْمصدر السَّابِق: ١/٣٩٦، ٢/١٤١، ١٧١، ١٩١، ٣/١٠٣، ٤/١٧٣، ٥/ ٢٢٣، ٦/١٣٩، ١٤٠مُكَرر، ١٩٢، ١٩٧، ٢٠٦. ٨ الْمصدر السَّابِق: ٣/٢٨٢. ٩ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٦/١٢، ٢٥٢، ٤٨٧، ١٠/١٢، ٢٥٥. ١٠ الْمصدر السَّابِق: ٣/٤١٢، ٤/٥٧، ١٦٤، ٣٣٧، ٦/١٣٤، ٧/١٧٢. ١١ الْمصدر السَّابِق: ٧/ ١٧٢، ١٩٥، ٢٠٥، ٣٠٩، ٤٣٢، ٤٥٠، ٤٦٧، ٤٦٨. ١٢ الْمصدر السَّابِق: ٥/ ٣٤٣، وَانْظُر: الرسَالَة المستطرفة ص ٤٤.
1 / 73
١ الْمصدر السَّابِق: ٤/١٥٤. ٢ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٣٦، ٢٤٥، ٢٩٤، ٣٣٣، ٤٠٣، ٢/٢٧٧، ٣٣٣، ٤٨٤، ٤٨٥، ٤/٨١، ٢٠٢، ٢٠٥، ٥/٢١٢، ٢٣٠، ٦/٣٠، ١٨٥، ٧/ ٣٦٩، ٩/٢٣٧، ١٠/١٠، ١٨٢. وَقد اعتنى الإِمَام الْبَيْهَقِيّ بِحَدِيث الإِمَام مَالك فِي خَارج الْمُوَطَّأ، واستعملها فِي موارده، وينص على ذَلِك بقوله: رَوَاهُ مَالك بن أنس خَارج الْمُوَطَّأ. انْظُر: الْمصدر السَّابِق: ٣/٤٥. ٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٦١، وَانْظُر السُّيُوطِيّ طَبَقَات الْحفاظ ص ٢٩٨- ٢٩٩. ٤ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٨٦، وَانْظُر الكتاني الرسَالَة المستطرفة ص ٣٦. ٥ الْمصدر السَّابِق: ٧/ ٢٨٣. ٦ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٢/٩٣، ١٠٨، ٢٣٥، ٢٤٢، ٢٤٣، ٣٨٥، ٤٣٦، ٤٣٩، ٣/٢١٣، ٢٣٥، ٤/١١٧، ٢٧٣، ٥/٣٥، ١٨٤، ٢١١، ٢٢١، ٢٩٠، ٦/٥٨، ٨١، ١٠٥، ٢٨٣، ٧/٤، ٢٢، ١٩١، ١٩٣، ٢٣٧، ٢٤٤، ٢٩٥، ٣١٢، ٣٣٠، ٣٦٤، ٤١٨، ٤٤٠، ٤٨١، ٨/ ٩، ٣١، ٤٤، ٥١، ١٠٤، ٩/٧٤، ١٩٩، ٢٥٨، ٢٩٤ مُكَرر، ٣١٤، ٣٣٤، ٣٤٨، ٣٥٠،١٠/١٦٦، ١٧٧، ٢١٧، ٢٢٠، ٢٢٩، ٢٤٨. وَيظْهر من هَذِه الأرقام وَغَيرهَا- مِمَّا استثنيناها اختصارًا- مدى توسع الْبَيْهَقِيّ فِي اسْتِعْمَال هَذَا الْمصدر الْهَام فِي بَيَان غرائب الْمُتُون. ٧ الْمصدر السَّابِق: ٦/١٤٠ عدَّة مرويات. ٨ الْمصدر السَّابِق: ٣/ ٢٠٩. ٩ الْمصدر السَّابِق: ١٠/ ٢٨٢. ١٠ الْمصدر السَّابِق: ٤/ ٢٣٠.
1 / 74
١ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٥/٣٢٢ قَالَ الْبَيْهَقِيّ: وَهُوَ فِيمَا أجَاز لي أَبُو عبد الله الْحَافِظ رِوَايَته عَنهُ عَن أبي الْعَبَّاس عَن الرّبيع عَن الشَّافِعِي فِي كتاب اخْتِلَاف الْعِرَاقِيّين. وَهَذَا الْكتاب قد اشْتَمَل على ملاحظات على كتاب أبي يُوسُف اخْتِلَاف أبي حنيفَة وَابْن أبي ليلى وَهُوَ مدرج فِي كتاب الْأُم. انْظُر النُّسْخَة المطبوعة من الْأُم: ٧/٨٧-١٥٠ طبعة الْقَاهِرَة ١٣٢١- ١٣٢٦ هـ. وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث ٣/ ١٨٥. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٥/ ٢١٢. ٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٧٥، ١٩١، ٢٥٧، ٥/٨٥، ٢١٢، ٧/١٤٠. ٤ الْمصدر السَّابِق: ٧/ ١٤٥. ٥ الْمصدر السَّابِق:٧/٣٦. قَالَ حاجي خَليفَة: وَهُوَ أجمع كتاب فِي فنه فِي الْأُصُول وَالْفُرُوع على صغر حجمه، وخفة محمله. (كشف الظنون): ١/ ٤٧٩. ٦ الْمصدر السَّابِق: ٦/٧١. ٧ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٢٢،٣/٧٧. وَقد تصحف فِي المطبوعة إِلَى الحباني. وَانْظُر تَارِيخ خَليفَة: ٢/ ٤٩٥. ٨ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٣/ ٣٣١، ٨/١١٦، ٢٤٣. ٩ الْمصدر السَّابِق: ٨/ ٧٤. ١٠ الْمصدر السَّابِق: ٨/ ٣٠١- ٣٠٢، ٣٠٦ مُكَرر. وَالْكتاب سيصدر هَذَا الشَّهْر- إِن شَاءَ الله- بتحقيقنا. عَن دَار الرَّايَة بالرياض. وَيُمكن مُقَارنَة هَذِه الْمَوَاضِع بأرقام النُّصُوص فِي الأَصْل، وَهِي ٣١، ٣٢، ٤١. ١١ الْمصدر السَّابِق: ٥/ ٣٤٥. ١٢ الْمصدر السَّابِق: ٩/ ٢٩٨، وَانْظُر الزركلي الْأَعْلَام: ١/ ٢٨. ١٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٦٣، وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ١/٢٥٨- ٢٥٩.
1 / 75
١ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٧٠. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٦/٢١٣، ٢٢٥، ٢٢٦، ٢٢٧، ٢٢٩، ٢٣١، ٢٣٢، ٢٣٤، ٢٣٦، ٢٣٨، ٢٤٥، ٢٤٧، ٢٤٨، ٢٤٩، ٢٥٠. ٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٦٠. ٤ الْمصدر السَّابِق: ١/ ٢٩٠ ٠ انْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٣/٢٤٧. ٥ الْمصدر السَّابِق: السّنَن الْكُبْرَى ٩/١٣٣، ١٣٤، ١٣٥. وَقد اقتبس مِنْهُ فِي هَذِه الصفحات الثَّلَاث تسع عشرَة رِوَايَة، وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث ٣/٢٥٠- ٢٥١، أ. د. الْعمريّ موارد الْخَطِيب: ٢١٨. ٦ الْمصدر السَّابِق: ٧/٣٤٤، ١٠/٢٦٠. ٧ الْمصدر السَّابِق: ٥/٢١٩، ٢٢١. ٨ الْمصدر السَّابِق: ١/١٣، ٢/١٥٩،، ١٦٧، ١٦٩، ١٧٠، ١٧٢، ٢٠٣، ٢٥٩، ٢٦٧. ٩ الْمصدر السَّابِق: ٢/ ٧٥، وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ١/٢٥٨. ١٠ الْمصدر السَّابِق: ١/٣٣٠، ٣٨٢. ١١ الْمصدر السَّابِق: ١٠/٢٩٢. ١٢ الْمصدر السَّابِق: ٢/٤٩، ٤/٣٦٢، ٥/٧٢، ٨/١٧٨، ١٠/٩، ٢٨٦. ١٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/٤٩، ٢٧١، ٤/١٥٤، ٦/٦١، ١٣٦. ١٤ الْمصدر السَّابِق: ٩/٣٠١.
1 / 76
١ الْمصدر السَّابِق: ١/٤٣٤، ٣/ ٣٢٤. وَانْظُر الذَّهَبِيّ سير النبلاء: ١٤/٣٨٢. ٢ الْمصدر السَّابِق: ١/٤١٨- ٤١٩، ٤٢١. وَانْظُر الذَّهَبِيّ سير النبلاء:١٤/٣٧٦. ٣ انْظُر الذَّهَبِيّ سير النبلاء: ١٤/٣٧٦. ٤ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٥/٢١٢
٥ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٧/١٠٨، ١٣٠، ١٨٢، ٢٢٤. وقارن ٧/١٠٥ بالمطبوعة من تَارِيخ الدَّارمِيّ ٤٦، ١١٦. ٦ الْمصدر السَّابِق: ١/٣٦، ٩٥، ٩٨، ٣٨٨، ٢/ ٢٩، ١١٧، ١٥٨، ١٦٦، ٢١٥، ٢١٧، ٢٤٠، ٤٦٢، ٤٦٩، ٤٧٣، ٣/٦١، ٧٧، ٣١٨، ٣٤٤، ٤/٢٦٢، ٥/١٤٠، ٢٤٨، ٧/٤٧، ٢٤٤، ٢٦١، ٣٤١، ٨/٢٥٩، ٢٧٠، ٩/١٩٨، ٢١١. ٧ الْمصدر السَّابِق: ٢/١٧٥، ٣/٣٣، ١٥٤ ٨ الْمصدر السَّابِق: ١٠/٢٩٣، وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/١٤٤. ٩ الْمصدر السَّابِق: ٣/٣٥٢، انْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/١٥٠- ١٥١. وَقد طبع الْكتاب بتحقيق أ. د. أكْرم ضِيَاء الْعمريّ. وطبعته الثَّانِيَة على وَشك الصُّدُور عَن مكتبة الدَّار بِالْمَدِينَةِ، وَهِي طبعة عالية فِي الدقة والنقاء، وِتشتمل على إضافات وافرة. وَقد بذل فِيهَا أستاذنا الدكتور أكْرم الْعمريّ جهدًا جاهدًا وَقد رَأَيْته يقف أَمَام الْكَلِمَة المشكلة وقتا طَويلا يقلب فِيهَا الْوُجُوه، ثمَّ أرَاهُ بعد هَذَا العناء يرسمها كَمَا هِيَ عِنْدَمَا لَا يجد مَا يقطع بتوجيهها تورعا. ١٠ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٢/٩٧. ١١ الْمصدر السَّابِق: ٦/٧٠.
1 / 77
١ الْمصدر السَّابِق: ٤/١٦٣.. ٢ الْمصدر السَّابِق:١٠/٢٤٨. وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ١/٤٦٠. ٣ الْمصدر السَّابِق: ٦/١٠٥، وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/٥٧-٥٨. ٤ الْمصدر السَّابِق: ٦/٣٧١، وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/١٤٧وَمَا بعْدهَا. ٥ الْمصدر السَّابِق: ٧/١٢، ٤١، ٨٢ لم يذكرهُ د. سزكين. ٦ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى ٦/ ٢٠٦، ٢٠٨ مُكَرر، ٢١٠، ٢١١ مُكَرر. وَلم يُصَرح الْبَيْهَقِيّ باسمه إِلَّا أنّ جَمِيع هَذِه الْمَوَاضِع أخرجهَا الْبَيْهَقِيّ بِسَنَد وَاحِد إِلَى الإِمَام يَعْقُوب بن سُفْيَان من طَرِيق أبي الْحُسَيْن الْقطَّان عَن عبد الله بن جَعْفَر عَنهُ. وَلما كَانَ طبيعة هَذِه النُّصُوص تَتَضَمَّن فَضَائِل بعض الصَّحَابَة باستثناء نَص وَاحِد مَرْفُوع يتَعَلَّق بالفرائض. وصلته وَثِيقَة بزيد بن ثَابت - كَمَا بدا لي - لذَلِك جنحت إِلَى أَن هَذِه الْقطعَة مقتبسة من هَذَا الْكتاب. ٧ الْمصدر السَّابِق: ٦/١٤١. وَانْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٣/١٨٢. ٨ الْمصدر السَّابِق: ٤/٩٠، ٦/ ١٨٣، ٨/١٠، ٦٤. ٩ الْمصدر السَّابِق: ١/ ١٣٥، ٢، ٢٠١/٢٠١. ١٠ الْمصدر السَّابِق: ١/٣٠٢، ٣/٣٣١، ٤/٢٥٩، ٨/٢٩٨، ٣٠٥، ١٠/ ٢٧٤.
1 / 78
١ الْمصدر السَّابِق: ٢/ ١٣٩، ٣٦٥، ٣/ ٢٣٦، ٢٧٨، ٢٨١، ٣٠٩، ٣١٨، ٣١٩، ٣٣١، ٤٠٥، ٢٦٢، ٨/٢١٦، ١٠/٢٧٦. وَقد اقتبس الإِمَام الْبَيْهَقِيّ من هَذَا الْكتاب معظمه، وَاسْتَعْملهُ اسْتِعْمَالا وَاسِعًا. وَانْظُر مثلا: ١/٦، ٢٠، ٩٦، ١٤٧، ٢٣٥، ٢٥٠، ٣٥٧، وراجع الملحق الثَّالِث من هَذِه الدراسة للتوسع. (*) هُنَاكَ الْكثير من كتب الْجرْح وَالتَّعْدِيل الَّتِي اقتبس مِنْهَا الإِمَام الْبَيْهَقِيّ فِي السّنَن الْكُبْرَى، إِلَّا، أننا عدلنا عَنْهَا لعدم تَصْرِيح الْبَيْهَقِيّ بِالْأَصْلِ الْمَنْقُول عَنهُ، كَمَا أَن وجود مثل هَذِه الْأَقْوَال النقدية يُمكن أَن يَقع فِي الْكتب المعللة لهَؤُلَاء النقاد مِمَّا جعلني فِي تحرج من الْجَزْم فِي تَحْدِيد الْمصدر المقتبس مِنْهُ. وأكتفي بِهَذِهِ الْإِشَارَة فِي التَّنْبِيه إِلَى ذَلِك. وَمن هَؤُلَاءِ النقاد الَّذين احتفظت السّنَن الْكُبْرَى بأقوالهم فِي الْجرْح وَالتَّعْدِيل: أَبُو دَاوُد السجسْتانِي، أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ، أَبُو زرْعَة الرَّازِيّ، أَبُو عَليّ الْحَافِظ، ابْن خُزَيْمَة، ابْن الْمُبَارك، ابْن الْمَدِينِيّ، ابْن مهْدي، إِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ، الْجوزجَاني، أَحْمد بن حَنْبَل، التِّرْمِذِيّ، الْحَاكِم، الْحميدِي، الدَّارَقُطْنِيّ، الدَّارمِيّ، الشَّافِعِي، شُعْبَة، عبد الرَّزَّاق الصَّنْعَانِيّ، عَمْرو الفلاس، مَالك، الذهلي، مُسلم، مُوسَى بن هَارُون، يحيى الْقطَّان، يَعْقُوب بن سُفْيَان. وَغَيرهم من الْأَئِمَّة. وَقد ذكرنَا نتفًا من هَذِه الْمَوَاضِع فِي الملحق الثَّالِث، من هَذِه الدراسة. وَالَّذِي أفردناه لمعجم مَوَاضِع الصِّنَاعَة الحديثية فِي السّنَن الْكُبْرَى. انْظُر لطفًا حرف النُّون مِنْهُ: النقاد الَّذين اعْتمد الْبَيْهَقِيّ أَقْوَالهم فِي السّنَن الْكُبْرَى. ٢ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ١/٣٧٦، ٣/٣٠١، ٥/٧٣، ٦/٩٥، ٧/١٠٦، ١٠٧، وَفِي هَذَا الْموضع سَمَّاهُ تَارِيخ يحيى بن معِين، وَكَذَا فِي ١/٢٠٧، ٢٤١، ٣١٨، ٣٦٩، ٣٧٦، ٣٩٦، ٤١٨. وَقد اقتبس الإِمَام الْبَيْهَقِيّ من أَقْوَال يحيى بن معِين الْكثير مِنْهَا، وأخرجها من طرق مُتعَدِّدَة عَنهُ. من ذَلِك طَرِيق الدوري، والدارمي الْمَذْكُورين، وَكَذَا من طَرِيق جَعْفَر الطَّيَالِسِيّ عَنهُ (٧/١٠٦)، وَالْعَبَّاس بن الْوَلِيد الْخلال عَنهُ (٢/٤٦٩)، وَالْحسن بن سُفْيَان عَنهُ (٧/١١٠)، وَأبي دَاوُد السجسْتانِي عَنهُ (٢/٤٧٧) . ٣ الْمصدر السَّابِق: ٤/٤٩. ٤ الْمصدر السَّابِق: ٨/٦٤. ٥ الْمصدر السَّابِق: ١/٤٠، ٢/٤٩٥، ٦/٢٠٤، ٧/٢٧٧. ٦ الْمصدر السَّابِق: ٤/٣٤٩.
1 / 79
١ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٢/٣٦٦. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٦/٣٦٩ ثَلَاث رِوَايَات. ٣ الْمصدر السَّابِق: ٢/٣٦٦، ٦/٥٦، ٢٥٦، ٢٠٧، ٣٦٧، ٣٦٨، ٣٦٩، ٧/٤٠، ٩/٣١، ٣٢، ٥٤، ١٩٤. ٤ انْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/٨٢. وَقد نشر د. مُحَمَّد مصطفى الأعظمي هَذِه الاقتباسات. ٥ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٦/٥٥-٥٦، ١٦٤، ٢٠٥، ٧/٤١، ٩/٣١، ٢٠٥. ٦ انْظُر د. سزكين تَارِيخ التراث: ٢/٨٥-٨٦. ٧ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ١/٨٩، ٦/٥٦، ٣٢٢، ٣٣٠، ٣٦٥، ٣٧١، ٧/ ٤١، ٨/٣١، ٣٢، ٩/٣١، ٥٤، ٨٨، ٩٥، ١٢٠. ٨ الْمصدر السَّابِق: ١/٨٩، ٣٨١، ٢/١٠٢،٢٥٢، ٥/٣٧، ٦/٣٦٩، ٩/٨٢، ٨٨. ٩ الْمصدر السَّابِق: ١/٢٠٦. لَعَلَّه كتاب الْمَغَازِي والسرايا من كتاب الْمُسْتَدْرك على الصَّحِيحَيْنِ وَإِن كَانَ مَنْهَج الْبَيْهَقِيّ كَمَا ظهر لي من خلال الدراسة دَقِيقًا فِي الْبَيَان والعزو. وَمَعَ كل هَذَا فقد قُمْت باستعراض كتاب الْمَغَازِي فِي الْمُسْتَدْرك فَلم أعثر فِيهِ على هَذَا النَّص. "وَرَأَيْت أَن الإِمَام الْحَاكِم أخرجه فِي كتاب معرفَة الصَّحَابَة" من الْمُسْتَدْرك: ٣/١١١" بيد أَنه من طَرِيق آخر غير طَرِيق الْبَيْهَقِيّ لَا السّنَن وَهَذَا يعزز ميلنا إِلَى أَنه كتاب مُسْتَقل بعنوان الْمَغَازِي ". وَالله أعلم.
١٠ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ١/١٥٠، ٩/٣٥٧. ١١ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ١٠/٢٢٠.
1 / 80
١ الْمصدر السَّابِق: ٧/٣١٢. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٧/٢٨٥، ٨/١٠٦.
١ الْمصدر السَّابِق: ٧/٣١٢. ٢ الْمصدر السَّابِق: ٧/٢٨٥، ٨/١٠٦. ٣ الْمصدر السَّابِق: ١٠/٣٠٨. ٤ الْمصدر السَّابِق: ٤/٢٩ ثَلَاث رِوَايَات، ٣٦، ٣٨ مُكَرر، ٤٢، ٤٤، ٤٩، ٥١، ٥٦، ٥/٢٣٩،، ٦/١٢٢، ١٦٨، ٢٤٢ مُكَرر، ٢٤٧، ٢٤٨، ٢٥٥، ٣٦٥-٣٦٦، ٣٦٩، ٧/٦، ٧، ٨/٢٢، ٣١. وَللْإِمَام يَعْقُوب الْفَسَوِي الْكثير من المصنفات مِنْهَا: التَّارِيخ، ومعجم الشُّيُوخ، وَكتاب السّنة، وَكتاب الْبر والصلة، وَكتاب الزَّوَال. انْظُر أ. د. الْعمريّ موارد الْخَطِيب: ١٣٢. ٥ الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى ٢/١٨٠، ١٩٥، ٣/١٧٦. وَانْظُر الذَّهَبِيّ تذكرة الْحفاظ: ٢/١٤٤. ٦ الْمصدر السَّابِق:١/٣٦، ٦/٢٣٥، ٧/٨، ٣٧٠، ٣٧٧، ٣٨٩. وَله مصنفات عدَّة مِنْهَا: شرح السّنة، الْجُزْء الْكَبِير، مُعْجم الصَّحَابَة، معرفَة الصَّحَابَة. وَانْظُر الرسَالَة المستطرفة: ٨٩، ١٢٧، ١٣٦. ٧ الْمصدر السَّابِق: ١/٤٠٤- ٤٠٦، ٣/٣٦٨، ١٢٥، ١٥٠، ١٥٤، ٢٥٤، ٧/٢٠٥، ٢٣٧، ٢٤٩، ٢٥٠، ٣٣٨، ٣٣٩، ٣٦٧، ٣٨٩، ٣٩٠، ٣٩٦، ٨/٤٣ مُكَرر، ٤٥، ٥٠، ٥٨، ٦٣، ٦٧، ٧٥. وَانْظُر مؤلفاته عِنْد د. سزكين تَارِيخ التراث: ١/٤٠٤-٤٠٦. ٨ الْمصدر السَّابِق: ٤/١٥٤، ٦/٦١.
1 / 81
١ اسْتَقر النقاد من الْمُحدثين على اعْتِبَار الْإِسْنَاد شرطا فِي قبُول الرِّوَايَة. شريطة أَن يكون إِسْنَادًا مَقْبُولًا. وَكَانَ الْبَعْض يشْتَرط الْبَيِّنَة مَعَ الْإِسْنَاد ليؤكد سَمَاعه ويثبته، وَلِهَذَا وَقع التَّمْيِيز عِنْدهم بَين المسموعات والوجادات، أما فِي الْقُرُون الْمُتَأَخِّرَة فقد مضى عصر الرِّوَايَة، وَاسْتقر الأَصْل على جَوَاز الْأَخْذ من الْكتب الموثقة مُبَاشرَة، والتحديث بهَا، بِاعْتِبَار أَن التخوف من الدخيل والخلط والغلط قد ذهب وَزَالَ بِحِفْظ الْأُصُول. ٢ انْظُر: مُقَدّمَة سنَن أبي دَاوُد للأستاذ مُحَمَّد مُحي الدّين عبد الحميد ١/٩. ٣ انْظُر: الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى ٧/٢٨٣، ٣٣٦، ٤٠٦. ٤ انْظُر: الْمصدر السَّابِق: ٧/٣٧٠، ٠٢٩٠، ٤١١.
1 / 83
١ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/٢٧٦. ٢ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/٣٠٦، ٣٧٠، ٤٢١. ٣ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/٣٢٥، ٤١٧، ٤١٨، ٤٤٠، ٨/٧٠. ٤ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/ ١٦٦، ٢١١،٣٠٤،٣١٦، ٣٦٦. ٥ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/١٠٧، ٢٤١، ٣٦٩، ٤٤٤، ٨/٧٦. ٦ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٣/٣٠١. ٧ انْظُر الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٧/١٠٥، ١٠٨، ٣٣٤. ٨ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/١٣٠. ٩ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/١٨٢. ١٠ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/١١٠. ١١ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/١٠٦.
1 / 84
١ الْمصدر السَّابِق: ٢/ ٤٦٩. ٢ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٢/٥٧٧. وَانْظُر الذَّهَبِيّ سير النبلاء: ١٨/١٦٥. ٣ انْظُر: الْبَيْهَقِيّ السّنَن الْكُبْرَى: ٩/٢٢٨. ٤ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٣/٢٩٢. ٥ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٢/ ٤٧١، ٣/٣٥٥، ٧/١٠٩. ٦ انْظُر الْمصدر السَّابِق: ٧/ ١٠٥-١٠٧، وَانْظُر أَيْضا: ١/١٦٧-١٦٨.
1 / 85