اللبن بشكل قوي، وحالة طبيعية، ومن الأفضل أن يقوم بعملية التحنيك من يتصف بالتقوى والصلاح.
عن أبي موسى ﵁ قال: ولد لي غلام فأتيت به النبي ﷺ فسماه إبراهيم، وحنكه بتمرة ودعا له بالبركة، ودفعه إلي.
وقالت عائشة ﵂: كان رسول الله ﷺ يؤتى بالصبيان فيدعو لهم بالبركة ويحنكهم.