الظاهرة القرآنية
الظاهرة القرآنية
Investigador
(إشراف ندوة مالك بن نبي)
Editorial
دار الفكر
Número de edición
الرابعة
Año de publicación
١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م
Ubicación del editor
دمشق سورية
Géneros
القصة القرآنية ........................................................................................ القصة الكتابية _________ ....................................................................................................... (١١) نحن كلنا بنو رجل واحد إنما سليمو القلب ليس عبيدك بجواسيس. ....................................................................................................... (١٢) فقال لهم كلا بل إنما جئتم لتجسوا ثغور الأرض. ....................................................................................................... (١٣) قالوا: عبيدك اثنا عشر أخا نحن بنو رجل واحد في أرض كنعان، هو ذا الصغير اليوم عند أبينا والواحد مفقود. ....................................................................................................... (١٤) فقال لهم يوسف بل الأمر كما قلت لكم أنتم جواسيس. (٥٩) ﴿وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ﴾ .... (١٥) وبهذا تمتحنون وحياة فرعون لاخرجتم من ههنا أو يجيء أخوكم الأصغر إلى ههنا. ....................................................................................................... (١٦) ابعثوا واحدا منكم يأتي بأخيكم وأنتم تقيدون حتى نمتحن كلامكم هل أنتم صادقون وإلا فوحياة فرعون إنكم لجواسيس. (٦٠) ﴿فَإِنْ لَمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلَا كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَلَا تَقْرَبُونِ﴾ ................................................. (١٧) فجعلهم في الحبس ثلاثة أيام. ....................................................................................................... (١٨) وفي اليوم الثالث قال لهم يوسف اصنعوا هذا تحيوا، إني أتقي الله. (٦١) ﴿قَالُوا سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ وَإِنَّا لَفَاعِلُونَ﴾ ............................................................... (١٩) إن كنتم سليمي القلوب فواحد منكم يقيد في بيت حبسكم، وأنتم فانطلقوا
1 / 231